مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ج4 : لا حرج أن تقرأ الحائض والنفساء الأدعية المكتوبة في مناسك الحج ولا بأس أن تقرأ القرآن على الصحيح أيضا ; لأنه لم يرد نص صحيح صريح يمنع الحائض والنفساء من قراءة القرآن إنما ورد في الجنب خاصة بأن لا يقرأ القرآن ...
أولاً : يستحضر القارئ قبل القراءة درجات تدبر القرآن , وهل سيقصد التأمل والتفكر ؟ أو الخشوع والتأثر ؟ أو محاسبة النفس ؟أو استنباط الحكم والأحكام ؟ ولا يضيره بعد ذلك أن يضم في تدبره للآيات بعض هذه الأمور , لكن المهم أن يحصل تنبيه وتذكير للقلب بما هو مقبل علبه وكيف يقبل عليه . ...
لقد قامت سنّة هذا الكون على أسس و قوانين سنّها الخالق تعالى بحكمته البالغة، فكان قانون الأسباب و المسببات كمثابة الحجّة التي أقامها سبحانه و تعالى على عباده أن لا يتبعوا أيّة خرافة تتسلل إلى عقولهم فتعطلها عن التفكير السوّي الصحيح و تبعدها عن معرفة وحدانية الله حق معرفة، كون أنّ الخرافة لا تتبع قانون الأسباب و المسببات فهي باطلة بحكم سنن الكون تلك. فلهذا كان موقف الإسلام من بعض الطقوس و المعتقدات موقفا حاسما، كما هو الشأن في ظاهرة السحر ...
جاء في القرآن: {إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى} [طه 12]. قال المفسرون المسلمون إن : {طُـوًى} اسم الوادي، ولكن الكتاب المقدس يعلمنا أنه لما كان موسى يرعى غنم يثرون - حماه كاهن مديان - ساق الغنم إلى ما وراء البرية، وجاء إلى جبل الله حوريب، وظهر ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليقة، ونظر وإذا بالعليقة تتوقد بالنار دون أن تحترق، فناداه الرب، وقال له: "لا تقترب إلى ها هنا، اخلع حذائك من رجليك؛ لأن الموضع الذي أنت واقف عليه أرض مقدسة ". [ خروج 3 :1-5] فموسى كان في جبل الله حوريب، فمن أين جاء القرآن باسم طوى، مع أن حوريب اسم جبل مشهور في شبه جزيرة سيناء؟ ...
ورد في القرآن قوله: { قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ }[ الأعراف: الآية 89 ]. فكيف يشاء الله الكفر وهو أكبر المعاصي؟ وهل يتفق هذا مع قداسة الله وصلاحه وعدله؟ أليس الأرفق والأكرم لمجد الله أن نعتقد بقول التوراة وقول الإنجيل "الله يريد أن جميع الناس يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون" [1 تيموثاوس 4:2]. ...
ورد في القرآن قوله: {وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا المَلأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لأَظُنُّهُ مِنَ الكَاذِبِينَ} [القصص :38] ومعلوم أن البرج الذى كان بنو آدم يبنونه ليلامس السماء، وقد صنعوه من الطوب اللبن المشوي بالنار، هو برج بابل في بلاد الكلدانيين. وقد شرعوا في بنائه عقب حادثة الطوفان، فلا يمكن أن يكون الآمر بالبرج هو فرعون! كما أن البرج لم يبن في مصر! ولا يمكن أن يكون وزير فرعون هو هامان الوزير الفارسي! وقد بني برج بابل قبل فرعون بقرون طويلة! ...
جاء في القرآن: {وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ فَاسْأَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِذْ جَاءَهُمْ فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لأَظُنُّكَ يَا مُوسَى مَسْحُورًا} [الإسراء 101 : 104] فالقرآن هنا خالف ما جاء في الكتاب المقدس؛ لأن الكتاب المقدس يقول: إن الضربات التي ضرب الله بها المصريين عشر لا تسع، وهي: الدم [خروج 20:7] والضفادع [خروج 6: 8] والبعوض [خروج 8: 17] والذبان [خروج 8: 24] وموت المواشي [خروج 9: 6] والدمامل [خروج 9: 10] والبرد [خروج 9: 23] والجراد [خروج 10: 4] والظلام [خروج 10: 23] وموت الأبكار [خروج 12: 29، 30]. ...
جاء في القرآن: {قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ * قَالُوا أُوذِينَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنَا وَمِنْ بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ} [الأعراف: 128، 129] وورد في تفسيرها: أن مصر فُتِحَت لهم في زمن داود عليه السلام. فمن الواضح أن القرآن في هذه الآيات خالف الواقع، وخالف ما جاء في الكتاب المقدس؛ لأن بني إسرائيل ورثوا أرض كنعان ولم يرثوا أرض مصر. ...
ورد في القرآن قوله: {فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُّجْرِمِينَ} [الأعراف :133] ، كما ورد فيه أيضا قوله: {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ فَاسْأَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِذْ جَاءَهُمْ فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لأَظُنُّكَ يَا مُوسَى مَسْحُوراً } [الإسراء :101] ومعلوم أن الله ضرب المصريين على يد موسى عشر ضربات وليست خمسة كما في الآية الأولى، ولا تسعة كما في الآية الثانية، وكذلك فإن الطوفان لم يصب مصر زمن فرعون بل كان حدثًا مشهورًا حلَّ بقوم نوح. ...
جاء في القرآن: {وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ} [الأعراف: 145] والقرآن هنا قد خالف الواقع؛ لأنه من المعروف أن موسى كُتِبَت شريعته على لوحين لا على ألواح، وعلى هذين اللوحين كتبت الوصايا العشر فقط، وليس تفصيل كل شيء كما ذكر القرآن. انظر في ذلك الكتاب المقدس [خروج 31 : 18] ...