مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
عفواً هذا زمن الجزيرة، فإن أردت البطولة، كن كالأبطال، روحاً وعملاً وإصراراً يثمر في النهاية ألقاباً وإنجازات. ذهبت الكأس إلى من أرادها وتريده.. فبالأمس، لم تكن هناك مباراة سوى في الشوط الأول وبعض دقائق من الثاني.. بعدها خرج الوحدة من المشهد وإن بقي لاعبوه شخوصاً يروحون ويجيئون، لكن من يلعبون، كانوا فقط هم الجزراوية، فاستحقوا الرباعية، ولو طال بهم زمن المباراة لاتسعت النتيجة، فقد عرف «فورمولا العاصمة» طريقه، وعرف كيف يأكل الكتف والضلوع وكل ما وجده على مائدة المباراة. ...
فعلها الجزيرة وبرباعية تاريخية نظيفة لم يسبق أن حدثت في تاريخ المباريات النهائية لمسابقة كأس رئيس الدولة، وأصبح الجزيرة هو البطل الثاني عشر لهذه الكأس الغالية، ويشق طريقه بثبات نحو الثنائية التاريخية، فهذا هو موسم الجزيرة وها هي مواسم الحصاد الجزراوي وأيام الفرح تسكن قلب كل عشاق الجزيرة لتثبت أن لكل مجتهد نصيبا، ومهما زادت ظلمة الليل لا بد أن ينجلي النهار. ...
مهم جدا ان نستثمر الفترة المتبقية من انطلاق تصفيات اولمبياد لندن ، ولكن الاهم ان يأتي استغلال الوقت بما يمنح المنتخب الاولمبي المزيد من فرص المباريات التجريبية رفيعة المستوى بحيث تساهم في ايصاله الى مرحلة الجاهزية المتكاملة عند دخوله معترك التنافس امام نظيره الايراني ! ...
في أحدى المحاضرات الدراسية، وجّه إلينا سؤال أحتار فيه الجميع للإجابة عليه والطريف انه شائع ومتكرر وسيواجهه أي مدرب في الكون أثناء حياته التدريبية لكنه حمل أوجه عدة في مسألة اتخاذ القرار الأنسب.وكان السؤال يومها: لو كنت مدرباً ما في إحدى الدول وجاءتك ثلاثة عروض تدريبية معتبرة في آن واحد وذات شروط مثالية من حيث المال والتجهيزات وتلبية الطلبات والمكاسب المعنوية ...
ظل نادي المصنعة أكثر من عقدين من الزمن يقبع في مصاف الدرجة الثالثة (دوري المظاليم) سابقا.. وفي الدرجة الثانية بعد التحسين في مسمى المسابقة من الناحية الشكلية..ولكنه لم يستسلم ليعود من جديد الى مصاف دوري الأضواء من جديد وهو الحلم الذي ظل يراود أبناء نادي المصنعة طوال السنوات الماضية ...
رحل محمد ابراهيم وجاء الكرواتي رادان غاسانين، فالقادسية يبقى بطلا في كل الاحوال، والاصفر بتاريخه وبطولاته هو من يصنع المدربين واللاعبين والاداريين، ولو أسندت مهمة التدريب الى مدرب مغمور لتمكن من النجاح مع فريق يزخر بالعناصر المقتدرة من حارسها الى مهاجمها وتقف وراءهم جماهير غفيرة هي الاكثر عددا من بين الجماهير الاخرى. ...
اء كلاسيكيو الإثارة الاسباني بنسخته الثانية لهذا الموسم مغايراً لما جرى في ملعب (كامب نو) وأفلح الريال من إدراك التعادل بعدما وضعته ظروف المباراة المتقلّبة في موقفٍ لا يحسد عليه خصوصاً بعد طرد مدافعه البيول وتقدم البارشا بهدف المهاجم ميسي من ركلة جزاء ولكن فرسان الكتيبة البيضاء اجتهدوا كثيراً في الحصة الثانية واستطاعوا مواجهة النقص العددي ولم يعطوا الفرصة لفريق الكتالوني من التقدم عليهم واخذ زمام اللعب مرة أخرى ...
اللقب ال 51 يغني عن أي كلام .. فالرقم مهول , فهو يساوي نصف قرن من الزمان .. !! من حق الجميع أن يصرخ «وبعدين» فالهلال يكوش على الألقاب والبطولات ، طماع ولا يشبع , هلاله يخالف السنن والقوانين ، وقد يظهر في الشهر أكثر من مرة . ...
قديماً قالوا من سرّه زمن ساءته أزمان.. وفي الكرة، من سره فريقه في وقت من الأوقات، سيأتي عليه يوم، يتجرع مرارة الحسرة والهزيمة، ويعض أصابعه ندماً على أيام زمان، فلا شيء يبقى على حاله، والكرة «غالب ومغلوب»، ومعهما تتبدل الأسماء والصفات والأدوار، ولكن تبقى الكرة هي الكرة.. تلك الساحرة.. المجنونة. ...
هل من الممكن أن نستنبط أنماطاً ونماذج لتعامل الأندية مع المدربين، يختص بها كل نادٍ، ويتميز بها عن غيره؟ أعتقد ذلك كوجهة نظر شخصية، كما أعتقد أيضاً أن هذه الأنماط والنماذج تحددها ظروف كل نادٍ كنوعية الإدارة واللاعبين وتاريخ النادي ومكانته وإمكانياته المالية. ...