هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كنت راكبة ميكروباص وقدامي شابين بيتكلموا فى تحليل إحدى لوحات واحد منهم وجنبي بنتين .. فضل (البنتين) يهمسوا لبعض ويضحكوا ضحك مريب وبعدين واحدة شاورت للتانية بصوابعها زى المخرجين كده تلاتة اتنين واحد GO ...
مر أكثر من ثلاثة أشهر منذ أن بدأت إقامتي الجديدة بدمشق ،.. كان من المفروض - عندما وصلت المطار - أن أذهب مباشرة داخل سيارة إسعاف الى مستشفى / المواساة / لأن حالتي الذاكرية كانت متدهورة الى حد التوهان ..ولكن صديقي محمود - سامحه الله - أخذني مباشرة الى فندق / الفراديس /.. ...
حدث هذا في أواخر شهر آب من العام 1995م في مطعم يربض على شاطئ مدينة طرطوس. كان الوقت صباحاً. قال نبيل: اخترقت الاستغاثات المتلاحقة رأسي كطلقات الرصاص. انتزعتني من أغلال نومي الثقيل.. بادئ الأمر.. توهمت أنني أحلم، لكن تواصل صرخات الاستنجاد.. قطعت عليّ شكوكي وأوهامي، وتيقنت من صحوتي ...
قصص عن زنا المحارم في مذكرات طبيبة نساء--انتبهوا لبناتكم ...
جسدكَ يغوص في الأرض، وروحكَ تهزج مع عصافير الدوري كل شروق، لكنك تمتعتِ بجمال الموت حيث الحبيبة آخر مارأت عيناكِ... من مكان ماتتدحرج الصخور، تستقر كلها على ظهرك، ثم تنزلق بعدها إلى الهاوية، غلالة تغطي عينيكِ، زعيق السيارات يدفعكَ إلى الركضِ عبر الشارع المزدحم، تتابع الطريق ...
كان في حارتنا مسجد صغير يؤم الناس فيه شيخ كبير .. قضى حياته في الصلاة والتعليم .. لاحظ أن عدد المصلين يتناقص .. كان مهتماً بهم .. يشعر أنهم أولاده .. ذات يوم التفت الشيخ إلى المصلين وقال لهم : ما بال أكثر الناس .. خاصة الشباب لا يقربون المسجد ولا يعرفونه .. فأجابه المصلون : إنهم في المراقص والملاهي .. ...
بعيد الثالثة صباحاً... يتسلل خارجاً وهو يغادر القبو الرطب الذي يسكنه، نسمات الصباح الباردة تلطمه بقسوة، ...
الساعة تقترب من الخامسة صباحاً، الضوء الصباحي ينتشر ليلملم آخر لحظات اللذة المتبادلة بينهما، ويغطي على ماحدث، بانتظار ليلٍ آخر للذة المحرمة. تنسل بهدوء من غرفة نوم سيدتها التي تغط في نوم عميق بل في استرخاء شبيه بالموت، ...
إلى الذين تضمخت شفاههم بتراب الوطن العسلي. ما الذي جعله يخرج من جلده، ويختبئ تحت جلدٍ آخر؟ هل هو جدْب حزيران؟ أم أن هناك أسباباً أخرى.؟ ...
سكون لايعكره إلا زقزقة عصافير الدوري المبتهجة بالربيع. بينما بدأت الشمس باكراً بنشر ضوئها الفرِح. الأرض هي فرحة أيضاً، فقد مرّ "البعل" باكراً هذا العام، ولوّن الأقحوان بالأصفر والأبيض، ونشر بخور مريم في كل مكانه، وبذر شقائق النعمان لتملأ الأرض. السماء أبت إلا أن تشارك الأرض، فخلعت ثوبها الرمادي، وارتدت الأزرق، البحر غار منها ولبس ثوباً شبيهاً. ...