تفسير بن كثير - سورة الأنبياء - الآية 111

الناقل : elmasry | المصدر : quran.al-islam.com

وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ

وقوله" وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين " أي وما أدري لعل هذا فتنة لكم ومتاع إلى حين قال ابن جرير لعل تأخير ذلك عنكم فتنة لكم ومتاع إلى أجل مسمى وحكاه عون عن ابن عباس فالله أعلم .