تفسير بن كثير - سورة الكهف - الآية 88

الناقل : elmasry | المصدر : quran.al-islam.com

وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا

وقوله : " وأما من آمن " أي تابعنا على ما ندعوه إليه من عبادة الله وحده لا شريك له " فله جزاء الحسنى " أي في الدار الآخرة عند الله عز وجل " وسنقول له من أمرنا يسرا " قال مجاهد معروفا .