مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
تعالى: { إن الصفا والمروة من شعائر الله } ويستحب أن يستقبل القبلة على الصفا، ويحمد الله ويكبره، ويقول: ( لا إله إلا الله، والله أكبر، لا إله إلا الله وحده، لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم ...
زكريا يناجي ربه ...
قصه العزيز ...
توبة طالوت ،، ...
والأصل في اللسان الحفظ والصون ؛ لأن زلاته كثيرة ، وشرّه وبيل ، فالحذر منه والاحتياط في استعماله أتقى وأورع ، فإذا وجدت الرجل لا يبالي ، ويكثر الكلام ، فاعلم أنه على خطر عظيم ، فقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ((كفى بالمرء كذبـًا أن يحدث بكل ما سمع))(رواه مسلم) ؛ لأن كثرة الكلام مظنة الوقوع في الكذب ، باختراع ما لم يحدث ، حين لا يجد كلامـًا ، أو ينقل خبر كاذب - وهو يعلم - فيكون أحد الكذَّابين . ...
فالجبان لا يكاد يدفع حتى عن نفسه ولا عن حرماته وحاله كحال القائل: أضحت تشجعني هند فقلت لها: إن الشجاعـة مقــرونُ بها العَـطــَبُ لا والذي حجت الأنصـار كعبته ما يطلب الموت عندي مَنْ له إربُ للحرب قوم أضل الله سعيهـــمُ إذا دعتـهم إلى حــوماتها وثــبــــوا ...
لقد كان المفهوم السائد للنصرة في الجاهلية هو التناصر القبلي أو العائلي بالحق وبالباطل، فمتى ثارت الخلافات بين فردين تولت كل قبيلة نصرة من ينتمي إليها ولو كان ظالمًا معتديًا. لكن لما جاء الإسلام ألغى هذا المفهوم العصبي الذي يتنافى مع أوليات الأسس التي تقوم عليها مكارم الأخلاق، وأحل محله المفهوم الأخلاقي الكريم الذي يتمثل في نصرة المظلوم على الظالم ولو كان المظلوم بعيدًا وكان الظالم من ذوي القربى. ...
وحين تستقر الدنيا ومحبتها والتعلق بها في نفس العبد فإنها تحمله على الكثير من القبائح والمنكرات، ومنها التنافس المذموم على الدنيا فتهلكه، وهذا الذي كان يخشاه النبي صلى الله عليه وسلم على أمته حين قال: " فوالله ما الفقر أخشى عليكم، ولكن أخشى عليكم أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، فتهلككم كما أهلكتهم". ...
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرَّ عَلَيْهِ بِجِنَازَةٍ فَقَالَ "مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ". قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَاالْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ؟ قَالَ:"الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأَذَاهَا إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ، وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُيَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ وَالْبِلادُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ". ...
الأولى: أن تصنيف تفاسير القرآن الكريم ضمن هذين القسمين الأساسين - التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي - هو من باب الأغلبية، أو بمعنى آخر، إن كل قسم من هذين القسمين اعتمد بشكل أساس منهج التفسير بالمأثور، أو منهج التفسير بالرأي، دون إهمال أو إعراض عن المنهج الآخر كلية، فهو اعتماد أغلبي - إن صح التعبير - لا كلي . ...