مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
والأحكام في الآخرة على الأرواح والأبدان، وأما البرزخ فالأحكام على الأرواح، والأبدان تبع لها، ونحن نعلم أن البدن جثة بعد الموت يصير إلى الفناء والعدم، وأما الروح فإنها هي التي تتألم وتتعذب، ونعلم أن الروح لا تدركها أبصارنا كما أننا لا ندرك الجن ولا الشياطين ولا الملائكة ولا نراهم، فإذن كيف تكذبون بشيء لا تحيط به أبصاركم ولا تقدرون على تصوره؟! ...
( ويجب الإيمان بكل ما أخبر به النبي - صلى الله عليه وسلم - وصح به النقل عنه فيما شاهدناه أو غاب عنا ؛ نعلم أنه حق وصدق، وسواء في ذلك ما عقلناه أو جهلناه ولم نطلع على حقيقة معناه. ) ...
لكن هنا دليل استدل به المعتزلة ونحوهم، وهو الحديث الذي في الصحيحين عن النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن، ولا ينهب نهبه يرفع الناس إليه فيها أبصارهم حين ينتهبها وهو مؤمن . ...
لكن قد يشكل على الإنسان بعض الأدلة مثل قوله تعالى : قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ (الحجرات:14) وقد كثر الكلام حول هذه الآية، ولا إشكال فيها والحمد لله ؛ وذلك لأن هؤلاء الأعراب أسلموا، يعني استسلموا ظاهراً، والإيمان لا بد أن يصير نابعا من القلب، وهؤلاء لم يصل الإيمان الحقيقي إلى قلوبهم؛ فلأجل ذلك قال: وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ فجعلهم ...
وكثير من الحنفية والأشاعرة ونحوهم يعتقدون أن الإيمان واحد وأنه لا يتفاوت، وأن الناس فيه مستوون ، وأن إيمان جبريل وميكائيل ومحمد وموسى وعيسى وإبراهيم عليهم الصلاة والسلام مثل إيمان سائر الناس ، وهذا بلا شك فيه خطأ ، وذلك لأنهم متفاوتون في العقيدة وقوة اليقين، ومتفاوتون في أثر تلك العقيدة على العباد، وإذا كانوا متفاوتين دل على أن الإيمان يتفاوت. ...
<شعر نوع=1> [open] في ليلة كَفَر النجُومَ ظلامها [close] ولا تعرف الفسق إلا أنه الخروج، فسقت الرطبة: خرجت من قشرتها، ولا تعرف النفاق إلا أنه الاستخفاء، ولا تعرف الشرك إلا المشاركة في التجارة أو نحوها، ولا تعرف التوحيد إلا أنه الواحد المفرد. فجاء الشرع وجعل لهذه الأشياء مسميات شرعية، ونقلها من المسمى اللغوي إلى المسمى الشرعي. ...
وقوله: ( وروى ابن عمر - رضي الله عنهما - أن جبريل عليه السلام قال للنبي صلى الله عليه وسلم: ما الإيمان؟ قال: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره, فقال جبريل: صدقتَ رواه مسلم . وقال النبي صلى الله عليه وسلم: آمنت بالقدر خيره وشره، وحُلوه ومره ومن دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي علمه الحسن بن علي يدعو به في قنوت الوتر: وقني شر ما قضيت . ) ...
والأرزاق، والآجال كلها مرادة لله تعالى ، داخلة في إرادته ، ولا تخرج عن كونها مرادة لله، فطاعات العباد مرادة، ومعاصيهم مرادة ، ولكن إرادة المعاصي الموجودة إرادة كونية قدرية. ...
( فهذا وما أشبهه مما صح سنده وعدِّلت رواته، نؤمن به ، ولا نرده ولا نجحده، ولا نتأوله بتأويل يخالف ظاهره، ولا نشبهه بصفات المخلوقين ولا بسمات المحدثين، ونعلم أن الله - سبحانه وتعالى - لا شبيه له ولا نظير لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ( الشورى:11 ) وكل ما تخيل في الذهن أو خطر بالبال؛ فإن الله - تعالى - بخلافه. ) ...
الأعداء وانتصروا، وذكر أنهم لما رجعوا منتصرين سألوه عن ذلك فقال: خطر ببالي شيء فنطقت به. فهذه تعتبر من الكرامات. ومن كرامات الله لعثمان ذي النورين رضي الله عنه أنه لما قتل، وقعت أول قطرة من دمه على قوله تعالى: فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [البقرة: 137]. ...