مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
احتالَ الأحفادُ على الجدّ ليقضيَ السهرةَ معهم. قالوا له: -لن تنامَ هذه الليلة بعد صلاة العشاء مباشرةً . أسمعوه بيتاً من رباعيات الخيّام " فما أطال النوم عمراً.." ...
هذه الوردة يجب ألاَّ تذبل.. وهذا الربيع يجب ألاَّ ينقضي موسمه من دون أن يعبّ القلبُ منه أطايب الشذا.. قالت هذه العبارات وهي تتألم. تتوق لتحقيق حلمها المخملي قبل أن يذهب ربيع عمرها فتجفّ الأزهار تحت وطأة شمس الصيف اللاهبة، فإذا ما جاء أيلول ...
قالت له حين شاهدته يحمل حجراً ثقيلاً على كتفه: -ارحمْ نفسك يا خالد، منذ الصباح لم تتوقف لحظةً واحدة.. رسم ابتسامة متفائلة على شفتيه من دون أن يردّ، ثم تابع صعود السلّم، فأوصل الحجر إلى مكانه، وعاد إليها ...
لماذا نحب الصيف؟ ألأنه فصل الانطلاق والتحرّر من ربقة الثياب الثقيلة؟ أم لأنه فصل المواسم والراحة من عناء الدراسة؟.. أم لغير هذا وذاك؟ ...
تنّهدتْ وهي تبكي فوق سرير النوم، تمتمت "ليس الذهب كل شيءٍ في الحياة!" بكتْ بكاءً حاداً. تناوشتها الأفكار والهواجس. تمنّت لو تنتهي بها رحلةُ العمر عند هذه اللحظات.. وكلُّ النجاح الذي أحرزته في ماضيها، والسعادة التي عبرت بها، تغدو سراباً، ...
جلستُ في غرفتي منهكاً متعباً. أرسلت بصري -كعادتي كل يومٍ- يتجوّل في أنحاء الغرفة الصغيرة المتصدعة، التي تغفو على سطحٍ في أحد الأحياء الشعبية، لم أجد جديداً في الغرفة التي استوعبتُ جغرافية كل جزءٍ منها، وأدمنتْ أذني سماعَ أنين نافذتها، المتهدّل طرفها كطرف عجوزٍ مشلول ...
أعددتُ لنفسي فنجان قهوة، ثم جلستُ في الشرفة... ابنتي الصغيرةُ ذات السنوات الخمس، ترقد على سريرها مؤّرقةً. انتابتني مشاعرُ متباينة. الليل من حولي يضفي على الموجودات هدوءاً شاعرياً... أضواءُ المنازل تتسّربُ من النوافذ القريبة مصحوبةً ببعض أصواتٍ ساهرة تتسامر ...
مع يقيني بأنّ كل شيءٍ في الكون متكاملٌ متوازن، إلاّ أن هذه الحياة تبدو لي غريبةً متناقضة... رفعتُ رأسي عن الأوراق المبعثرة على الطاولة. تمطيّتُ. تحرّكتْ آلام الظهر. تألّمتُ.. ما إن ينتهي الرجلُ من أعباء الأسرة حتى يغرق في أعباء الوظيفة ...
ويروى أن شهرزاد، بعد أن استطاعت إغراء الملك شهريار بحكاياتها المسليّة المثيرة، وبحديثها الشائق المعسول، وجسدها الدافئ المخدّر، جعلته ينسى شيئاً فشيئاً صلَفه وغروره، وظلّت تسقيه من رحيق الغزل العذب، حتى انصاع إلى رغباتها مكسور القلب، ...
جلستْ في الغرفة وفي رأسها تعتملُ فكرةٌ واحدة، لكنها تحتاج إلى تركيز.. حاولتْ ترتيب شتات هذه الفكرة.. انطلقت إلى الشباك. فتحته. تنفست هواءً نقياً، أحسّت به يتغلغل إلى جميع مسامّ جسمها. هدأتْ قليلاً ...