مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
الصرخات تشقّ حجب السماء، والهلع يغمر النفوس، والنوافذ تزفر أضواء ناعسة ملوّنة بلون الفجر، والهمهمات الراعشة تعلو في كلّ بيت.. - أتسمعين يا امرأة؟ ...
كان عليّ أن أقتله... من قال بأن الكلب رمز للوفاء.؟! من أباح له عشق الزهور وعليل الهواء؟! من علّمه بأن الحزن مدرسة لا يدخلها إلا الأغبياء؟! من؟! من؟! يا محمود.. ارحم نفسك ...
ما هذه الحياة سوى بيدر أحزان تدرس عليه أغمار النفوس قبل أن تعطي غلَّتها، ولكن ويل للسنابل المتروكة خارج البيدر لأن نمل الأرض يحملها وطيور السماء تلتقطها.." جبران خليل جبران ...
في غمرة ارتحال الضوء، والمواعيد مثقلة بأريج الترقب، قالوا: لِمَ لا تسكب الفرح المعتق في سهاد الجفون التعبى؟ لِمَ لا تحقن في الشرايين دماً جديداً يلوّن الأصوات كما تتلون الملامح؟ ...
عندما رنّ جرس الهاتف في منزلي، سمعته.. ولكن رنينه لم يثر في نفسي أي اهتمام ، أو أية انعكاسات/ بافلوفية/ لذلك لم اتحرك من مكاني لإسكاته.. إلاّ أن اولادي كعادتهم، يتنافسون في السباق بحماس، إلى رفع السماعة ، كلما زغرد حاملها ...
عندما هممت بسرد هذه الحكاية أمام أطفالي.. عادت إلى خاطري ذكريات بعيدة، وصور موغلة في القدم.. وكاد ان يداهمني البكاء، ولكنني تمالكت نفسي، وقاومته، وكتمت في صدري نفساً عميقاً : سرعان ما تحول إلى كتلة متحجرة، من الغازات المؤلمة..! ...
ليست هناك شجاعة اعجازية مطلقة.. وما من كائن حيّ الا ويحمل في أعماق جذوره بذورا للضعف والخوف.. هذه الحقيقة الجلية، لايصدقها ولدي الصغير ولا يعترف بها.. إنه يعتقد اعتقادا جازما بأنني أقوى وأشجع مخلوق في العالم، وأنه ليس لإمكاناتي البطولية حدود، ...
لماذا تستيقظ العصافير مبكرة..؟-ربما لأنها لاتشاهد التلفزة في المساء.. أذكر أنني عندما كنت طفلا،- منذ سنين طويلة- كنت أفتح عيني يوميا لأشاهد تسلسل خيوط الفجر الفضية من نافذة غرفتي،.. وحينئذ أتمطط فاتحا ذراعي، أحتضن اليقظة البيضاء، وأقذف بقوة ساقي الصغيرتين، غطاء الفراش، وأنا أفكر بسطل الماء البارد.. ثم أذهب كالرجل مع والدي، لأداء صلاة الفجر ...
استيقظت الساعة الثامنة صباحاً،وقمت كالعادة بأداء الروتينات الاستعدادية لمغادرة المنزل إلى مقر العمل.. وعندما رميت أول خطوة في الشارع، كانت ساعتي تشير إلى التاسعة تماماً. ...
كانت الساعة تشير إلى السابعة والنصف. عندما بدأت تناول فطور الصباح،.. وكان ابن أخي، يجلس مقابلا لي، يدخن سجارته بلهفة، ويحتسي بين الحين والآخر، رشفة قهوة من فنجانه الصغير.. ...