مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
إلى الآباء الأعزاء.. إلى المربين الأجلاء.. إلى كل من يحمل همّ الشباب.. ...
- واستيقظت على صوته من أحلام يقظتي.... يا لغبائي.... أفكر في الخطبة لفتى لا يزال في الخامسة عشرة من عمره، وأطوي الزمان طيا، ومن ستكون العروس يا ترى؟؟... لا شك أنها الآن طفلة في العاشرة أو التاسعة من عمرها، تلعب في مكان ما من هذه الأرض، ولعلها تعاند أمها الآن حتى لاتتناول العشاء أو حتى لا تأوي لفراشها مبكرة... ...
كما تلتقي بوجه أسمر تألفه بين ثلوج الشمال ... التقيت به .... كنت أؤدي امتحان للقبول في الكلية ... ومن شدة ارتباكي بدأت يدي تهتز ... وترتجف الورقة بين أصابعي .... وصرت أتلفت باحثة عمن أسأله ولم يكن عندي سؤال ,,, وفجأة وجدت وجهه الأسمر الباسم أمامي ...
شاب رياضي .... يتمتع بحياء شديد يخفي عدم ثقته في نفسه ... بغلاف لامع برّاق ... مهذب جداً .. وعلى خلق ... تسبقه ابتسامته العريضة المرحبة ... لا يمكن أن ترى وليداً إلا وتشعر أنك تعرفه من سنين ... وبكل هذا الحنان في عينيه .... ورغبته في الحب والاستقرار كان يجتذب زميلاته إلى مداره الواحدة تلو الأخرى .... ...
الحمد لله الذي جعل شهر رمضان موسماً للأجور والأرباح ، والصلاة والسلام على نبي الهُدى والفلاح ، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم السرور والأفراح ...
الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه ومن والاه ومن اهتدى بهديه واستن بسنته إلى يوم الدين ـ أما بعد ...
إن هذا الكون كله ، بكل صغير وكبيرة فيه متوجه إلى الله عز وجل يسبحه ، ويمجده ويسجد له قال تعالى ( وإن من شيء إلا يسبح بحمده ) . . . ، إن جميع المخلوقات التي خلقها الله تقف منكسة رأسها متذللة إلى الله معترفة بالفضل له. ولكن يبقى في هذا الكون مخلوق صغير حقير ذليل ...
لقد قالها احد الدعاة وكنا نسمعها منه مرارا منذ اكثر من عشرين سنة عندما كنا نسأله عن حكم الغناء فكان يقول اجابة واحدة يكررها دائما ولنفرض أن الغناء حلال فهل واقع الأمة الآن أن تغني)....... هذا قبل مذبحة صبرا وشاتيلا وقبل مأساة آسام وقبل مأساة البوسنة وكوسوفا ...
* يقال في أمثال العرب: ((حبك الشيء يعمي ويصم)) والمعنى أن الإنسان إذا أحب شيئاً وأفرط في حبه غفل عن عيوبه ومضاره، فلم ير به عيباً، ولم يجد فيه حرجاً أو بأساً، وإن كان فيه كل العيب وكل البأس والحرج، كــــما قيل ...