مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
من المفترض ونحن على أبواب انتخابات تشريعية جديدة، أن يسعى الحزب الوطنى حكومة وقيادات ونواباً، لتصحيح صورته التى شوهها نواب النقوط والقروض والكيف والقمار والرصاص.. إلخ، ويحاول رفع المعاناة عن الناس، باتخاذ حزمة من الإجراءات والقرارات التى تعطيهم بصيص أمل فى إمكانية إحداث أى انفراجة وتحفزهم على مؤازرة الحزب ودعمه بأصواتهم يوم لا تنفع إلا صناديق الاقتراع. ...
نتهم الحكومة دائماً أنها "خربتها" وقعدت علي تلها لأنها زادت الاقتراض ورفعت معدلات الدين المحلي إلي مستويات لم يعرفها أحد من قبل.. شهادة الصحف القومية للحكومة "مجروحة" فالجميع يتهمونها بأنها عميلة للنظام.. الفضائيات والصحف الخاصة فقط هي الوحيدة المسموح لها بإعطاء تقييمات وتقديرات للاقتصاد المصري لأنها "مستقلة" وجميعنا يعرف أن الاستقلال الوحيد الذي تتمتع به أنها غير خاضعة لرقابة الجهاز المركزي للمحاسبات! ...
فى ركن صغير من صفحة الحوادث فى «أهرام» الثلاثاء الماضى نُشر خبر يقول إن وزارة الصحة امتنعت عن تنفيذ حكم يقضى بإعادة الشاهدة الرئيسية فى قضية توريد أكياس الدم الفاسدة إلى عملها بعد نقلها تعسفيا منه. كانت السيدة سهير الشرقاوى هى صاحبة الفضل فى الكشف عن تلك الفضيحة التى كان بطلها نائب الحزب الوطنى، عضو لجنة السياسات، هانى سرور. ...
شيء غريب جدا حدث هذا الأسبوع فقد أصبت بحالة فجائية من الغباء وعدم القدرة علي الفهم أو التفسير الكلمات والنظريات التي درستها في الجامعة وامتحنت فيها وحققت فيها درجات جيدة جدا ...
حين يغيب الوعى السياسى لدى مسؤول كبير تغيب الرؤية، وتصبح المصلحة العامة فى خطر.. ولم تدفع مصر ثمناً أفدح من العبء الذى تتحمله من الحكومة الحالية، بسبب أحادية التفكير، وسيطرة الثقافة الشمولية فى التعامل مع الرأى العام.. هذا ما تؤكده لنا الحكومة كل يوم.. وكأنها تريد أن تقول لـ٨٠ مليون مصرى «لا شىء يتغير لأننا لن نتغير»! ...
اثنان وخمسون عاماً مضت منذ حللت الأقصر لأول مرة.. والصحفى يولد صحفياً كما الرسام والموسيقى.. الصحفى لا يرى الأشياء مثل كل الناس لابد أن يبحث عن شىء ما يضيفه للبشر، وعن إضافة جديدة تبعث شيئاً ما فى جسد الوطن.. شيئاً يصب فى الإصلاح ويدفع عافية المال تتدفق فى شرايين الوطن.. أعجبت بالأقصر ولكن تعجبت أنها مجرد مدينة من مدن محافظة قنا.. تعجبت أن تكون الزقازيق عاصمة محافظة والأقصر لا؟!! والفيوم عاصمة محافظة والأقصر لا؟!! والمنصورة - رغم حبى لمسقط رأسى ميت رومى مركز دكرنس دقهلية - عاصمة محافظة والأقصر لا؟! عدت وكتبت فى مجلة «الجيل» أطالب بالأقصر محافظة!! ...
لم يكن يحلم أي زملكاوي في بداية هذا الموسم بأن يصل فريقه حتي للمربع الذهبي في جدول الدوري.. ولكن تحقق الحلم بعد تولي حسام حسن المهمة الصعبة التي كانت تدفع أعتي المدربين للهروب. بدأ حسام حسن ولكنه خسر أمام الحرس وتعادل مع الأهلي ولكن بأداء وعودة إلتزام وانضباط وروح وحماس كانت نتيجتها الفوز علي المصري ثم بترول أسيوط ثم المنصورة وذلك في ختام الدور الأول ...
فوجئت بتحقيق صحفى فى جريدة الدستور المستقلة يوم ٢٦/٤، يستطلع فيه الصحفى الذى قام به آراء اثنين من كبار أساتذة طب القاهرة، لهما قدر وتقدير حول ما قيل عن مخطط حكومى لنقل تبعية المستشفيات الجامعية إلى وزارة الصحة.. وفى حين انتقد العالم الكبير د. محمد أبوالغار بطريقة علمية هادئة هذه الفكره فإن الأستاذ الآخر قام بشن هجوم لاذع وقاس على وزارة الصحة ومستشفياتها التى قلل من شأنها بادعاء أن المستشفيات الجامعية هى المنظومة التى تتحمل عبء الخدمات الصحية فى مصر! ...
شعوب الشرق معروف عنها عاطفيتها ورقة مشاعرها ورهافة أحاسيسها، بخلاف شعوب الغرب الغارقة فى أوحال المادية وما يرتبط بها من جفاف العاطفة وغلظة المشاعر وقسوة القلوب.. وقد عهدنا فى شعوبنا، خاصة الشعب المصرى، عبر عشرات ومئات السنين روح التدين وأجواء الإيمان، التى مكنت من المحافظة على أسس الأسرة، روابط الأخوة، صلة الأرحام، حميمية العلاقات الاجتماعية، حماية الممتلكات العامة والخاصة، مراعاة حرمة المال العام، وصدق الانتماء لهذا الوطن، ...
كنت أول أمس كعهدي بك دائما-منذ أن جمعتنا' مريلة تيل نادية البيج' في صفوف المدرسة الابتدائية في نهايات الخمسينيات_ هادئا.. وديعا.. مطيعا ولا تشكو!! ...