مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
اسمح لي يا أبتي بكلمة عتاب أرتقي بها إلى مقامك العالي وأبثها من مكمنك الغالي في نفسي فيكفي أنك الخيمة التي بها استظل والعماد الذي به يقوم أودي.. فهذه كلمة لم أحدثك بمثلها من قبل قط، فمن أنا حتى أقف أمامك؟ وأين شأوي من شأوك؟ ...
تسبّب عفوية الأطفال غالباً مشاكل لذويهم، فكم مرّة أفشى ابنك مشاعرك تجاه من تزورينه أو ذكر تفاصيل حادثة حصلت في المنزل بدون أن يدرك أنها أمر خاصّ لا يجب إطلاع الآخرين عليه؟ كذلك، إن بعض العلاقات مرشحة للإنهيار بسبب تفوّه الصغير بكل ما يسمع من حديث ...
ليس أسرع في تدمير نفسية الطفل وشعوره بالضعف والإحباط من العبارات التي يقولها الأبوان بشكل لاشعوري عندما يصفانه بأنه بطيء أو غبي، أو بليد ، ناهيك أحيانًا عن العبارات غير اللائقة ، فالجرح الذي تسببه مثل هذه العبارات لا يندمل بسرعة ، بل يترسخ في نفسه ، لدرجة أن هذه الصفات التي ينعت بها الطفل عادة تصبح بالفعل من سماته الرئيسة. ...
للأسف نحن نعيش في عصر كثر فيه الفساد وكثر فيه أيضاً الأشخاص ذوي النوايا السيئة من مختلف الجنسيات وحتى نعيش هذا الزمان عيشة كريمة بعيداً عن كل المخاطر يجب أن نكون منفتحين .. حذرين نفترض سوء النية !! .. حتى ينجو أبناؤنا من كل خطر يجب أن يدرك كلاً من الأبوين النصائح والتوجيهات التالية وينقلها للأولاد بالوقت والأسلوب المناسبين . ...
من المهم أن نؤكد أن الأطفال يستوعبون المعلومات بكفاءة أكبر عندما تكون مصحوبة بنشاط عملي يلمسونه بأيديهم , ويرونه بأعينهم , ولذلك لابد من عدم الاكتفاء بسرد المعلومات على الأطفال حيث أنهم يملون هذه الطريقة , ويتشتت ذهنهم , ولكن عندما تكون مصحوبة بشيء عملي تكون أكثر تأثيرا ...
في مرحلة المراهقة يمر الولد بتغير جسماني معلوم من تغيرات خارجية وداخلية فيجب على الوالد أن يصارح ولده ويعلمه جميع ما يتعلق بهذه الطوارئ عليه وما يتعلق بها من أحكام شرعية والأم تفعل مع بنتها كذلك ، حتى لا يعاني الولد من الضغوط النفسية أو التصرفات الغير مرغوب فيها من قبل الوالدين ...
وهي عبارة عن التعليم عن طريق اللعب وذلك باستخدام طاولة متصل بها كراسي وتتحرك الطاولة بكراسيها هذه الطاولة تقسم إلى عدة أجزاء منفصلة ومغطاة بحيث لا يراها الطرف الآخر ،وفي كل جزء توضع الأدوات الخاصة بمادة الإبداع مثلا إذا كانت المسابقة الإبداعية خاصة بمادة معينة مثل الفيزياء أو الكيمياء أو الرياضيات أو أي مادة أخرى ...
يعطى للطفل اشاره او بطاقه صغيره كتب عليها اللقب الذي يختاره بحيث في ذلك اليوم يقوم ذلك الطفل بالمساعده في المنزل وغيره ويوضع تقيم في نهاية الأسبوع للطفل المتميز في عمله وفي تعاونه . ...
وذلك بعمل تمارين أو بالصيام مثلا بحيث يتعلم الوالدين ضبط أنفسهما عند التعامل مع الأطفال بحيث يستطيعا التصرف في أي موقف بعيدا عن العصبية أو الانتقام للذات في حال الغضب وذلك ليتمكنا من استخدام الأسلوب الأمثل في العقاب على حسب الفعل ...
إن مشكلات الأطفال وسلوكهم لا تتعدل هكذا بطريقة آلية، ولا يمكن أن تنتهي بين يوم وليلة، وإنما تتطلب زمنا يعتمد على حسب شخصية الطفل وظروفه وبيئته، فهي تتطلب برنامج علاج متأن يتراوح بين الثواب والعقاب والقدوة والنصيحة والزجر والترغيب والترهيب، حتى لا تنشأ العلل النفسية في حياة الطفل مما يؤثر عليه في المستقبل. لذلك على الوالدين استخدام هذه السياسة(النفس الطويل) لتعديل سلوك الطفل. ولكن هذا لا يعني هذا على الإطلاق ترك حباله على غاربها، بل لابد من إظهار استيائنا من الأخطاء التي نفترض مسؤوليته المباشرة عنها، على أن يتم ذلك بصورة حازمة يرافقها تبيان لما ارتكبه من أخطاء وكيفية السلوك الأمثل ثم الحصول على وعد بعدم التكرار ...