مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ابراهيم الفقي_التركيز 2. ...
التركيز 1 ...
البيانات هي مجموعة من الحقائق الموضوعية الغير مترابطة يتم إبرازها وتقديمها دون أحكام أولية مسبقة. وتصبح البيانات معلومات عندما يتم تصنيفها، تنقيحها، تحليلها ووضعها في إطار واضح ومفهوم للمتلقي. ...
1- التراكمية: المعرفة تظل صحيحة وتنافسية في اللحظة الراهنة، لكن ليست بالضرورة تبقى كذلك في المرحلة قادمة، وهذا يعني أن المعرفة متغيرة، ولكن بصيغة إضافة المعرفة الجديدة إلى المعرفة القديمة. ...
المدركات الحسية (السمعية، البصرية، اللمس، الذوق، الشم) على اكتساب البيانات والحوادث من البيئة ومن خلال قدراتهم الإدراكية والفهمية مثل (التأمل والفهم والتسبيب والحكم) يستطيعون معالجة هذه البيانات وتحويلها إلى معلومات، ومن خلال الخبرة والذكاء والتفكير والتعلم يستطيع الأفراد تفسير هذه المعلومات ووضعها في معنى للتحول إلى معرفة، والاختلاف في مستوى هذه المعرفة يتوقف على الاختلاف في الوسائل والمدركات المذكورة آنفاً. ...
وتتعلق المعرفة الضمنية بالمهارات (Skills, Know-How) والتي هي في حقيقة الأمر توجد في داخل عقل وقلب كل فرد والتي من غير السهولة نقلها أو تحويلها للآخرين، وقد تكون تلك المعرفة فنية أو إدراكية. ...
أسر المعرفة من مصادرها وخزنها وإعادة استعمالها. جذب رأس مال فكري أكبر لوضع الحلول للمشكلات التي تواجه المنظمة. خلق البيئية التنظيمية التي تشجع كل فرد في المؤسسة على المشاركة بالمعرفة لرفع مستوى معرفة الآخرين. تحديد المعرفة الجوهرية وكيفية الحصول عليها وحمايتها. ...
وبدأت إدارة المعرفة تحتل مكانتها بوصفها تطوراً فكرياً مهماً في عالم الأعمال اليوم، لإدراك المنظمات أن المعرفة بدون فعل الإدارة ليست ذات نفع، لكون المعرفة في أغلبها ضمنية وتحتاج إلى الكشف عنها وتشخيصها، وإلى توليدها من جديد وخزنها وتوزيعها ونشرها في المؤسسة ومن ثم استعمالها بالتطبيق وإعادة استعمالها مرات عدة. ...
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه وجمع له شمله وأتته الدنيا وهي راغمة. ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وفرَّق عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له" حديث صحيح رواه الترمذي ...
تكلمنا فى المرات السابقة عن معنى ضعف أو إنعدام الثقة بالنفس وعرفنا كيف تكون التقديرات السلبية للذات غائرة ومتغلغلة فى النفس بحيث لايمكن أن ندركها كمفاهيم أو مشاعر حول ذاتنا ولكنها تتضح فى السلوك من حيث تجنب مواقف التحدى والمواجهة والمنافسة واضطراب العلاقات الإجتماعية وضعف وتدنى القدرة على الإنجاز بالرغم من وجود طاقات كامنة قد تمكن الشخص من النجاح والتفوق لو تمكن من فك قيوده....لكن من أين بدأت مشكلة ضعف الثقة بالنفس ومتى بدأت وكيف استمرت؟....تعالوا معى فى هذه الجولة لنفهم بعض الأمور ...