مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
أنا شاب أدرس في المدرسة طيلة أيام العام الدراسي، فإذا جاءت الإجازة الصيفية أراد والدي أن أعمل في هذه الإجازة في أحد البنوك التي تتعامل بالربا، فهل أطيع والدي وأعمل في الإجازة في البنك أم لا يجوز لي طاعته، وكيف أقنعه؟ ...
لي أطفال يتوفون عند الولادة مباشرةً، ولم أسمهم، فهل تنصحون أن يسمي الإنسان الطفل عند ولادته فوراً؟ ...
لي جارة ملتزمة بشرع الله والحمد لله، ولكن زوجها شارب للخمر، وهناك شبهة في بيعه للخمر، ما حكم الأكل الذي تهديه لي هذه الجارة، هل أقوم بأكله أم لا، وهل أقبل ما تهديه إليَّ من هدايا، علماً بأنها تدعوه إلى الله فلا يجيب؟ ...
لقد قرأت بأن عمر - رضي الله عنه - كان يقول: [[ اللهم إن كنت كتبت علي شقاء أو ذنباً فامحه عني فإنك تمحو ما تشاء، وتثبت ما تشاء ]] السؤال: هل إذا دعا الرجل ليمحو الله عنه بأنه شقي، مع العلم بأن الله - عز وجل- أمر القلم أن يكتب مقادير السماوات والأرض، فهل يمحو الله ذلك، حيث سمعت منكم بأن القدر قدران، قدرٌ محتوم وقدر معلق، فهل هذه المقولة التي قالها عمر - رضي الله عنه- تدخل في القدر المعلق، أم القدر المحتوم؟ ...
نعلم أن الركوع والسجود لغير الله شرك أكبر مخرج من الملة عياذاً بالله، لكونهما عبادةً تعبدنا الله بها، فمن صرفها لغير الله فقد أشرك به، وهناك من قاس القيام لغير الله على الركوع والسجود من حيث كونه شركٌ أكبر، واستدل على ذلك بأن القيام عبادة لله، والدليل قوله تعالى: (( وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ))[البقرة:238]، وقوله: (( يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ))[المطففين:6]، لكنّا نعلم من كلام أهل العلم أنهم يقولون: إن القيام لغير الله محرم فقط، فنود من سماحتكم التوضيح؟ ...
لا يلزم الأولاد أن يعطوا رواتبهم أباهم إذا كانوا في حاجة إليها، إنما يعطى من الفضل؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا ضرر ولا ضرار). وقوله صلى الله عليه وسلم: (ابدأ بنفسك، ثم من تعول). فالإنسان يبدأ بنفسه، وأهل بيته، زوجته وأولاده، فإذا فضل شيء، ...
الضيف ولو كان كافراً إذا نزل بك تضيفه وتدعوه إلى الإسلام، مثل ما نزل ضيوف أهل الطائف وهم كفار نزلوا بالنبي - صلى الله عليه وسلم – في المدينة وأنزلهم في المسجد ودعاهم إلى الإسلام وأكرمهم وتابوا وأسلموا والحمد لله، فإذا نزل بك الضيف وهو كافر فإنك تدعوه إلى الإسلام وتكرمه بالضيافة وتدعوه إلى دين الله، وتدعوه إلى التوفيق، هذا من فضل الإسلام ومن حسن الإسلام ومن أسباب الدخول في الإسلام ...
هو أن يدعو بغير دعاء شرعي فهذا اعتداء، كونه يرفع صوته في غير محل الرفع، والمطلوب منه السر، أو يتوسل بأشياء غير مشروعة، أو يدعو على من لا يستحق الدعاء، فهذا كله اعتداء، ولهذا في الحديث الصحيح يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (ما من عبدٍ يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك)، ...
قد يقع هذا وقد يقع هذا، تأجيل الإجابة يكون من العقوبة لأنه ما أتى بالتوبة ولا تاب توبة نصوحاً، وقد تكون لأسباب أخرى، لذنوب أخرى ومعاصٍ أخرى اقترفها، فالمقصود أنه يلح على ربه بالتوبة، ويلح أيضاً بطلب التوفيق، أن الله يقيه شر نفسه من الوقوع في معاصٍ أخرى، يكون عنده إلحاح وصدق في توبتة وصدق في طلب السلامة و العافية من ذنوب أخرى، وهذه من علامات التوفيق، إذا ألح في طلب العافية وطلب التوفيق وندم على ذنبه ندامةً صحيحة وأقلع منه، ...
إن أهل زوجي لا يقيمون بزيارتنا، ويبغضونني، ولا يريدون أن نزورهم، ويتشاءمون مني، فهل بمقاطعتهم لي لهم أأثم أنا وزوجي، نرجو بهذا الإفادة؟ مع العلم بأنني أنا وزوجي نحافظ على الصلوات والفروض، ...