مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
اليتيم .. جرح لا يندمل اليتيم .. دمع لا يتوقف نتيجة محتومة ... لفساد رجل وامرأة اجتمعوا على ما يغضب الله .. ...
كانت فاطمة جالسة حين استقبلت والدتها جارتها التي قدمت لزيارتها ، كادت الأم تصعق ، وهي ترى ابنتها لا تتحرك من مقعدها فلا تقوم للترحيب معها بالجارة الطيبة الفاضلة التي بادرت – برغم – ذلك إلى بسط يدها لمصافحة فاطمة ...
فهذه قصتي أحببت أن أرويها لما فيها من فوائد و عبَر ، و أشهد الله تعالى على صدقي و عدم مبالغتي في أدنى أمر من الأمور . جعلنا الله و إياكم من الذين أشارت إليهم أعلام الهداية و وضحت لهم طريق النجاة و سلكوا سبيل الإخلاص و اليقين . ...
أكيد مجنون .. أو ان لديه مصيبة .. والحق أن لدي مصيبة .. أي شخص كان قد رآني متسلقا سور المقبرة في هذه الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام كانت البدايه عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبرا في منزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى ..) رب ارجعون رب ارجعون..( ثم يقوم منتفضا ويقول ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل .. ...
كنت في دبي في رمضان العام الماضي القريب وكان لي لقاء مع أحد السحرة... قلت له بين معرض كلامي : أنا لا أعرف السحر، ولم أكن بين السحرة، لكني أعلم من كلام الله جل جلاله أنكم ضعفاء، وأنكم تريدون مالا تدركون من الله سبحانه وتعالى، فلن تضروا إلا من أذن الله سبحانه وتعالى. ...
بينما هو في حضن أمه الدافئ.. يبتعد قليلاً ثم يعود إليه كلما أحس ببرودة أطرافه.. عمره أربع سنوات.. بهجة العائلة وعبيرها.. هو نحلة في بستان.. تزيد من جماله تلك الضحكات عندما يطلقها كتغريد العصافير.. ...
مشهد من مشاهد رحلتي في الصيف الماضي أنقله لك أيها القارئ الكريم.. كان آخر عهدي بتلك الديار قبل خمس سنوات.. أشياء كثيرة تغيرت خلال هذه المدة، لعلي أذكرها في مشهد آخر ...
عندما امتلأ المكان برائحة المحاليل والمطهرات الطبية تلاشت الكلمات وسط ضباب من الحزن والقلق ، الموت المرتقب يأتى زائرا مع كل لحظة تمر تتنهد تجفف العرق من فوق جبينه وجبينها ،أصبحت لا تقوى على متابعة تلك الأجسام المتهالكة التى تتهاوى عند كل محاولة منه للوقوف ...
لا زال الباب موصدا ولم يجد عم سعيد من يستجب لطرقاته .لكن يبقى الأمل موجودا .سكت لحظة ثم القى ببصره على ابنته الصغيرة وهى مرتدية جلبابا يلامس الأرض ويغطى مساحة منها فهاهى قد أعدت نفسها لاستقابل أول عمل لها قد أصرت عليه بعد أن أخبرت والدها بأنها كبرت وعليها ان تساعده فى المعيشه مثل باقى أخواتها ...
جذب انتباهه ذلك الجمع الذى ليس بالقليل من زملائه حول تلك السيارة التى وقفت على ذلك الجانب من تلك القمامة . الجميع يمد يده عسى ان ينال نصيبه من الرزق المنتظر ، يتحرك هو ببطء فى محاولة منه ان يتخطى تلك المسافة القصيرة لعله ينضم اليهم ويأخذ نصيبه هو الأخر ...