مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
اضطراب عصبي تطوري ينتج عن خلل في وظائف الدماغ يظهر كاعاقة تطورية أو نمائية عند الطفل خلال السنوات الثلاث الاولى من العمر. ...
أختي الكريمة، إن أطفالك أمانة بين يديك وضعها الله عز وجل عندك وأنت المسؤولة عنهم حين تقفين بين يديه عز وجل فعليك غاليتي أن تعطيهم حقهم ولا تتواني عنهم قال الله تعالى: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ﴾ ( الكهف: 46 ) فهم نعمة أنعم الله بها علينا وعلينا أن نؤدي حق الشكر في هذه النعمة بأن نحسن الاعتناء بتربيتهم. ...
يقول تعالى: ﴿ هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ ﴾ (سورة الرحمن آية: 60) لا يختلف اثنان في أن "مكافأة المحسن" هي من الأمور التي يوافقها العقل وترتضيها الفطرة البشرية بل إنها من العهود التي ألزم الله تعالى نفسه بها واعتبرها من دلائل الحكمة والمنطق. ...
شخصية الطفل السوية أساسها الثقة بالنفس التي تنبع أولا من حب أسرته له وهذا ما تؤكده د. جيهان ميشيل استشاري الطب النفسي والتي تستعرض الأساليب التربوية الخاطئة التي تؤدي الي فقدان الطفل ثقته بنفسه ...
شبكة النبأ: قيل الأطفال أحباب الله وزينة الحياة الدنيا ولم يحدد هذا القول في أي بقعة من بقاع الأرض هوية الطفل أو جنسيته أو الطريقة التي وُلد فيها إذا كانت بغطاء شرعي أو غير شرعي فلم يختر أي طفل أن يكون ابن زنا، ولم يختر أن يُرمى في حاوية نفايات أو على باب المساجد والبيوت أو على قارعة الطريق. فما هي حقوق هذا الطفل في مجتمع يستهجن الطريقة التي وُلد فيها ولكنه يتعاطف مع قضيته؟ ومن المسؤول عن رعايته والانفاق عليه حتى يبلغ سن الرشد؟ وما هي شروط الاحتفاظ بطفل لقيط وتبنيه؟. ...
أظهرت دراسة ان الطفل الذي يعاقب بالضرب اذا أساء التصرف يصبح أكثر عدوانية وقلقا من اقرانه الذين لا يعاقبون جسديا حتى اذا كان الضرب من التقاليد المعمول بها في مجتمعه. ...
شبكة النبأ: قاد علماء النفس التشيكوسلوفاك ببراغ، في بداية السبعينات، من 1971 إلى 1974، دراسة مقارنة تناولت مئتين وعشرين طفلاً من الأطفال غير المرغوبين، أعمارهم بين عشر سنوات وإحدى عشرة سنة، ومئتين وثمانين طفلاً مرغوباً لهم الأعمار نفسها (الجماعة الضابطة). ...
إن أعصاب الإنسان قوية، قادرة على احتمال عمل كثير، فالمخ، يستطيع أن يعمل بلا انقطاع، دون أن يرهقه العمل والعضلة البشرية تطيق العمل عشرات الساعات إلى أن تتعب. ...
شبكة النبأ: في الوقت الذي أصبحت ظاهرة العوق منتشرة في المجتمع العراقي نتيجة ظروف الحرب والتلوث البيئي، سوء التغذية، فساد الأدوية، الولادات المشوهة.. أيضا تؤدي إلى إهمال المعاقين وتردي رعايتهم.. علينا أن نعرف إن الطفل المعوق له نفس الحاجات النفسية التي للطفل العادي، وهي أن يكون محبوبا، مرغوبا فيه. ويحتاج مساندة قوية، تشجيع من جميع أفراد الأسرة، الأمر الذي يساعده على التقدم السريع. لكن السؤال المهم هو عن كيفية توفير الرعاية النفسية للطفل المعوق خاصة المتخلف عقليا؟ ...