مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
سعدت كثيرا لفوز القادسية على مضيفه الاتحاد السوري حامل لقب بطل كأس آسيا.. وهذا الانتصار جاء بمنزلة رد القادسية على هذا الفريق الذي حبس انفاسنا العام الماضي وحرمنا من الظفر بالفوز الثاني لهذه البطولة بعد العميد الكويتي.. تفوق الاصفر على الاتحاد وودعه بهدفين وكان هو الفريق الافضل والاحق ويسجل هذا الفوز للروح القتالية للاعبين وللخطة الناجحة للمدرب محمد ابراهيم ...
لقد جربنا مسابقة دوري الدمج عشرات المرات، فلم نجدها ناجحة وتجربتها فاشلة بالمرة، قد تكون لها ايجابية واحدة فقط، وهي استفادة الأندية التسعة المحترمين الذين نأمل لهم الثبات بالدرجة الممتازة، لأنني على قناعة تامة بأنهم لا يعملون من اجل الرياضة بل من اجل المناصب والبرستيج ..إلخ، والدليل انظروا للفرق ماذا كانت تقدم تلك الأندية المحترمة في العهد السابق؟ ...
• يبدو ان نسخة العام 2011 من مسابقة دوري ابطال اوروبا لكرة القدم قد كُتبت باسم برشلونة الاسباني مبكراً جداً بدليل القرعة التي أوقعته في مواجهة بالمتناول مع شاختار دونيتسك الاوكراني «المغمور قارياً» في الدور ربع النهائي. هذا ما ادّعاه كثيرون أمس عقب اسدال الستار على حفل القرعة التي شهدته مدينة نيون السويسرية. قد يعتبر البعض أن هذا الواقع يمثّل «حظاً خارقاً» لبرشلونة رغم اعتراف ذاك البعض نفسه بأن ال«بارسا» لا يحتاج الى عنصر الحظ لتدمير الأعداء، كانوا من كانوا. ...
كلما نظرت للأهلي أخذت أتذكر خطابا شهيرا لجمال عبدالناصر بدأه بجملة علقت في ذهني "النكسات ليست كنوبات البرد"... نعم هي نكسة تاريخية ومنعطف خطر في مسيرة هذا الكيان بشهادة التاريخ نفسه... ومع هذا يصر القائمون على الأهلي أن لا يقتنعوا بكلام ومطالب الجماهير.. فيما رميهم لها عرض الحائط أسهل بكثير من شرب الماء.. وكأن مشاهد وصور السقوط وحالات الإغماء في المدرج الأخضر لم تحرك شعرة فيهم ...
نحن بحاجة الى التوسع في إنشاء اندية جديدة تزامنا مع إطلاق مشاريع اسكانية في شتى انحاء البلاد، وذلك خدمة لاهالي المناطق ولاستقطاب الشباب الكويتي لممارسة هواياتهم لما فيه من فوائد على الحالة الرياضية الكويتية حيث ان آخر ناد تم اشهاره هو نادي الساحل في موقعه الحالي في ابو حليفة عام 1974، والكويت هي الاقل من حيث عدد الاندية «14 ناديا» مقارنة مع دول المنطقة الخليجية إذ إن انشاء اندية جديدة من شأنه ان يساهم في اكتشاف مواهب مقتدرة في مختلف الألعاب، الأمر الذي يضاعف من صلابة القاعدة الرياضية وتنوع مصادرها ...
من الصعب في عالم كرة القدم الحديثة أن تتوافر فرص المقارنة بين الفرق المتأهلة لدور الثمانية لدوري ابطال اوروبا عدا البرشا والريال والمان يونايتد لعلو كعبهما الكروي وستكون المتعة والفن والمهارة والعزف الكروي الخلاب من خلالها فهي تلعب كرة القدم المذهلة والمبهرة والتي حازت على استحسان المتذوقين والمتابعين اما باقي الفرق فهناك قلق وترقب وملاحظات فنية بحتة من المدربين وما سيقدمونه من تكتيك وأساليب خططية وذلك من حيث الرؤية الفنية والتكتيكية ...
< لو كنت من اتحاد الكرة لاستحدثت جائزة جديدة لصاحب «أفضل محترف كويتي» وكنت منحتها على الفور للنجم بدر المطوع الذي ظهر متألقا مع ناديه النصر السعودي فقد كان يؤدي كل مباراة ببراعة ويسجل او يصنع هدفا.. والمفارقة الغريبة العجيبة لهذا الفنان الذي يرفع رؤوسنا عاليا ككويتيين في كل مشاركاته الخارجية والمحلية ان يكون هذا النجم «مسرّحا» من قبل جهة عمله بالحرس الوطني وكان خير جزاء لنجم طالما حمل اسم الكويت عاليا.. وضرب هذا الفنان المثل في الوفاء والانتماء واثبت انه النموذج الحقيقي للرياضي الاصيل ...
هل أصبح إتحاد الكرة الذي يصل بعد أشهر قليلة على مشارف نهاية دورته الانتخابية الأولى يحتاج إلى (إنعاش) حقيقي.. فلا هو يعمل بهوية واضحة.. ولا يمتلك ديناميكية كروية حقيقية.. والكثير من المواقف والاختلافات تغلف هذا الإتحاد الذي يخوض أول تجربة انتخابات.. كنا نتوقع أن تكون أفضل من مرحلة التعيينات (الكلية أو الجزئية)..فكثير من جوانب هذا الإتحاد تتعرض إلى الانتقادات في الوقت الذي كنا نتوقع أن نرى روح العمل الجماعي ...
الليلة.. يقف فريقا الوحدة والوصل على عتبة الحلم، حين يلتقيان معاً في نصف نهائي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، باستاد مدينة زايد الرياضية، ولا شك يتطلعان معاً إلى الفوز للمضي إلى منصة التتويج في أغلى مسابقة، فالوصول إلى النهائي في حد ذاته هو الإنجاز، وهو الأمل الذي يداعب الفريقين، خاصة أن المسابقة تعد إنقاذاً لموسم الفريقين محلياً بعد أن خرجا من كأس الرابطة، وابتعدا عن حسابات الدوري ...
في عالم السياسة يقال إنه لا أصدقاء أو أعداء دائمين، وفي تقديري أن ذلك ينسحب أيضا على عالم كرة القدم والرياضة بشكل عام!. من يصدق أن السويسري جوزيف بلاتر الذي تربع على عرش الكرة العالمية من خلال رئاسة فيفا منذ عام 1998م، سيواجه أكبر تحد في تاريخه، وربما في تاريخ الاتحاد الدولي لكرة القدم ومسيرة رؤسائه الذين تناوبوا على كرسيه منذ 108 عام!. ...