مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
وإذا طلق فيطلق عن بصيرة لا بالغضب والعجلة، فيتحرى وينظر فإذا رأى المصلحة في الطلاق؛ لأنها سيئة الأخلاق، سيئة السيرة، ضعيفة الدين، إذا رأى المصلحة في ذلك طلقها طلقة واحدة في طهر لم يجامع فيه، ليس في حال الحمل هذا السنة الذي هو الطلاق في حالتين: أحدهما في حال الحمل، والثانية: تكون في طهر لم يجامعها فيه، هذا هو محل الطلاق الشرعي. ...
حدث خلاف بيني وبين أحد أصدقائي، فحلفت بالطلاق أن أقاطعه ولا أدخل داره، بقولي عدة مرات: علي الطلاق، وزوجتي طالق، وتحرم علي كما تحرم علي أختي، أن أقاطعه ولا أدخل داره بعد اليوم، وكررت ذلك القول، ولم يكن قصدي بذلك فراق زوجتي أو تطليقها، إنما قصدت من ذلك منع نفسي من دخول داره، وأن يكون دخول داره بالنسبة لي مستحيلاً. ...
إذا كان قصدك من ذلك حث نفسك على الحضور في الموعد المحدد، وعدم التخلف عن ذلك، ولم تقصد فراق زوجتك إن تأخرت عنه، فالطلاق المذكور غير واقع. ...
كتابكم المؤرخ 25/12/1390هـ الجوابي على كتابي رقم: 2379، وتاريخ 16/12/1390هـ وصل- وصلكم الله بهداه- وفهمت ما أشرتم إليه من عدم استطاعتكم إحضار ولي المرأة لدى الشيخ/ م. ع. م، وأنه لم يعلم بالواقع، ولا تود أن يعلم به، ورغبتك في الفتوى، كان معلوماً. وبالرجوع إلى كتابك السابق، اتضح أنك طلقت طلقة واحدة، وحرمت مرتين أنك تترك الدخان فرجعت إليه، وأنك مجتنب زوجتك حتى الآن. ...
حضر عندي زوج وزوجته وابن أخيها ووالدة الزوج المذكور، واعترف الزوج المذكور بأنه في عام 1389هـ غضب على زوجته المذكورة، فقال: والله لو خرجت بابني إلى بيت ابن عمه ما تكوني في لساني، أو حرام ما ترجعين إلى بيتي الشك منه وقصده منعها من الخروج. واستفتى بعض المشايخ، فأفتاه بأن عليه الكفارة ...
فقد وصل إلي كتابكم الكريم المؤرخ 9/3/1389هـ- وصلكم الله بهداه- وما تضمنه من الإفادة عن حصول نزاع بينك وبين زوجتك، خرجت على إثره من بيتك، وأنك عندما أردت إعادتها إلى بيتك، قالت: ليس لك قصد فيّ إلا في المراقدة- تقصد الجماع- وأنك غضبت عند ذلك، فقلت لها: عودي إلى بيتك والنوم معك حرام، وسؤالك عن الحكم في ذلك، كان معلوماً. ...
أنه جاء عند أحد أقاربه، ولما رآه يتأهب لذبح ذبيحة له، قال: علي الحرام إنك ما تذبح الذبيحة، وهو بذلك يريد منعه بأشد يمين يعلمها- حسب قوله- ولكن قريبه مضى وذبح الذبيحة، وعمل الوليمة، فأكل هو منها، وأنه لا يدري ماذا يقصد: أيميناً أو طلاقاً أو ظهاراً ولكنه كان يريد منع المذكور من الخسارة. ...
من أنك حللت ضيفاً على أحد الأشخاص، وكان عنده ضيوف قبلك قد اشترى لهم ذبيحة، وأنك لما رأيته يهم بذبحها، قلت له: بالثلاث أنها ما تذبح، فرد عليك قائلاً: إن الذبيحة ليست لك، وإنما هي للضيوف الذين قبلك، ثم ذبحها، وسؤالك عما يترتب عليك تجاه ذلك، كان معلوماً؟ ...
أبها، طلاق ما تدخلين أبها، مرتين متتاليتين، وقد نقل إلى خميس مشيط؛ لأنه عسكري، وهو من أهالي أبها، إلا أنه لم يدخل أبها خوفاً من وقوع الطلاق من زوجته، وهو وأسرته وعقاره من أهالي أبها، ويخشى أن ينقل إلى الخطوط الأمامية، كما أن ظروفه المادية تحتم عليه أن يسكن في بيته في أبها. ...
إذا كان الواقع هو ما ذكرت، فطلاقك المذكور غير واقع، سواء كان بقولك: والله لأطلقك بالثلاث، أو قولك: والله لأطلقك بالثلاث والأربع والخمس كما ادعت زوجتك؛ لأن كلامك هذا في حكم الوعيد بالطلاق ...