مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
لغة: قال ابن فارس: (السين واللام والفاء: أصلٌ يدل على تقدمٍ وسبقٍ، من ذلك: السلف الذين مضوا) (1)، و(السلف: ... الجماعة المتقدمون) (2). والسلف -أيضًا- من تقدمك من آبائك وذوي قرابتك، الذين هم فوقك في السبق والفضل (3). ...
مكتبة طريق الاسلام ...
أوجب الله طاعته وطاعة رسول صلى الله عليه وسلم فقال :{ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا } [الأحزاب : 36] وقد أمر الله سبحانه النساء بالحجاب فقال تعالى :{ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا } [النور : 31] ...
فقد أنزل الله القرآن على رسولنا محمد - صلى الله عليه وسلم - لهداية البشرية، فكان نزوله حدثًا جللاً يؤذن بمكانته لدى أهل السماء وأهل الأرض، ومما لا خلاف فيه أن العلم بنزول القرآن مهم للغاية لأنه أساس للإيمان به وأنه كلام الله - سبحانه وتعالى -. ...
عندما توفي عمر رضي الله عنه واستقر أمر الخلافة لعثمان رضي الله عنه كان العديد من الصحابة قد تفرقوا في بقاع شتى من ديار الإسلام، وكان كثير من الناس قد دخلوا في ...
تقول الرسالة في مطلعها: "اشتُهر عن علماء القرآن قولُهم: في القرآن أربعة مواضع فيها لحن، وواحد وعشرون موضعاً فيها نسْخ" وهاهنا -كما ترى- صنفان من الأسئلة، ولنقلْ صنفان من الملاحظات، مركوزان فيما يراه (بعضُهم!!) موضع نظر وأخطاءً في القرآن: ...
أولاً ـ العلم لغة: أ يقال علم علماً ـ بفتحة وكسرة ـ أي حصلت له حقيقة العلم. ب يقال علم الشيء: أي عرفه، وتيقّنه، وأدركه. ج يقال أعلمه الأمر، وبالأمر: أي أطلعه عليه. ...
وقد أجمع أهل العلم على أن القرآن الكريم نُقل إلينا عن النبي صلى الله عليه وسلم بروايات متعددة متواترة، ووضع العلماء لذلك علماً أسموه علم "القراءات القرآنية" بينوا فيه المقصود من هذا العلم، وأقسام تلك القراءات وأنواعها، وأهم القراء الذين رووا تلك القراءات، إضافة لأهم المؤلفات التي دوَّنت في هذا المجال. ...
يقول الكاتب الأديب: مصطفى المنفلوطي " كتب حينما بلغ عمره الأربعين عام يقول: لقد بلغت قمة الهرم ثم إني بدأت الآن في النزول ولا أدري هل سأنزل بهدوء أم تتعثر بي الطريق فأسقط إلى السبح إلى مأواي الأخير إلى القبر، ثم ذكر طرفاً مما كان يتمناه في صباه وأمنياته التي كان يحلم بها في صباه، ثم يقول: وليس لي الآن ما أتمنى من تلك الأماني إلا أني علمت أني أعد العدة وأستقر لهذا السن القابل وأستقر لمقري الأخير ومقري الأخير ألا وهو القبر. ...
فإنَّ الخشوع هو: حضور القلب وسكون الجوارح، بأن يؤدي العبد صلاته، ويتفهم معانيها، ويذوق لذة العبادة، ويشاهد الله ويناجيه في صلاته، وتنزل عليه السكينة، ويستحضر التذلل والخضوع والافتقار للخالق، ويحصل التأثر والتفاعل مع عبادة الصلاة، قال - تعالى -: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ) قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: "خائفون ساكنون"، وقال قتادة: "الخشوع في القلب هو: الخوف، وغض البصر في الصلاة"، وقال ابن رجب: "أصل الخشوع لين القلب ورقته وسكونه وخضوعه وانكساره وحرقته، فإذا خشع القلب تبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء؛ لأنها تابعة له". ...