مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
جاء في القرآن قوله: {وَإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذاً لاَّتَّخَذُوكَ خَلِيلاً * وَلَوْلا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً * إِذاً لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الحَيَاةِ وَضِعْفَ المَمَاتِ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيراً * وَإِن كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا وَإِذاً لاَّ يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلاَّ قَلِيلاً * سُنَّةَ مَن قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِن رُّسُلِنَا وَلاَ تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلاً} [الإسراء73 :77] ونحن نسأل: أَلاَ تدل هذه الآيات على مَيْلِ نبي الإسلام [صلى الله عليه وسلم] للمشركين ومُوَالاته لِمَدح آلهتهم، ثم اعتذاره عن هذا بأن الله نهاه عن ذلك وزجره؟! ...
لما قُتِلَ حمزة عم رسول الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم] في غزوة أحد غضب وحلف أن ينتقم من قريش ويقتل منهم سبعين نفرًا عوضًا عنه. ونحن نسأل: كيف يكون من يعزم على الانتقام من الأعداء نبيًّا مرسلاً؟ وهل الانتقام والأخذ بالثأر من أخلاق المرسلين؟ ...
ورد عن إسماعيل بن أبي حكيم مولى الزبير أنه حدَّث عن خديجة أنها قالت لنبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم]: "أتستطيع أن تُخْبرني بصاحبك هذا الذي يأتيك إذا جاءك؟ قال: نعم، فجاءه جبريل، فقال لها: يا خديجة هذا جبريل قد جاءني، قالت: قم يا ابن عم فاجلس على فخذي، فقام فجلس على فخذها. قالت: هل تراه؟ قال: نعم، قالت: فتحوَّل فاجلس في حجري، فتحوَّل نبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم] فجلس في حجرها. قالت ...
جاء في القرآن: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا} [النساء: 3] وقد ذكرت الكتب المؤلفة عن رسول الإسلام -صلى الله عليه وسلم- أنه تزوَّج أكثر من إحدى عشرة امرأة، فكيف يكون رسول من رسل الله بهذه الصفة؟ ...
ورد في القرآن قوله: {وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ * وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ} [الأعراف200 :202]. وجاء في الحديث: "كل ابن آدم يولد ينخسه الشيطان في جنبه فَيَسْتَهِلُّ صارخًا إلا ابن مريم جاء ينخس فنخس في الحجاب". ونحن نسأل: إذا كان إبليس يسوق نبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم] وينخسه، فكيف يكون نبيًّا؟! ما أعظم الفرق بينه وبين المسيح الذي اعترف الحديث بأنه لما جاءه إبليس ينخس فنخس في الحجاب، والذي قال عنه بطرس الرسول: "جَالَ يَصْنَعُ خَيْراً وَيَشْفِي جَمِيعَ المُتَسَلِّطِ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ" [ أعمال 10: 38]. ...
جاء في القرآن قوله: {وَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مَنَ الظَّالِمِينَ} [الأنعام :52]. وورد أن الأقرع بن حابس التميمي وعُيَينة بن حصن الفزاري قد جاءا فوجدوا نبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم] قاعدًا مع صهيب وبلال وعمار وخباب في نفر من ضعفاء المؤمنين، فلما رأوهم حوله حقّروهم، فقالوا لنبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم]: ...
ورد في القرآن قوله تعالى: {أَلَم نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ * وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ * الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ}[الشرح1 :3]، وقوله: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً * لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً * وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً} [الفتح1 :3]، وقوله: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ} [محمد :19] وقوله: {فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ}[غافر:55]. ونحن نسأل: هذه الآيات كلها تثبت وقوع الخطيئة من نبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم]، فهل يصح الادعاء أنه شفيع أمته، وهو نفسه مذنب؟ ...
ورد في القرآن قوله تعالى: {عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَن جَاءَهُ الأَعْمَى * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى * أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى * فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى * وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى * وَأَمَّا مَن جَاءَكَ يَسْعَى * وَهُوَ يَخْشَى * فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى} [عبس 1 :10]. روي أن أحد الصحابة، وهو ابن أم مكتوم أتى نبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم] وهو يتكلَّم مع عُظَماء قريش، فقال له ...
ورد في القرآن قوله: {فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ} [يونس :94] ...
الظالمون لمحمد صلى الله عليه وسلم يستندون فى هذه المقولة إلى أكذوبة كانت قد تناقلتها بعض كتب التفسير من أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ فى الصلاة بالناس سورة " النجم : فلما وصل صلى الله عليه وسلم إلى قوله تعالى : ( أفرأيتم اللات والعزى * ومناة الثالثة الأخرى ) (1) ؛ تقول الأكذوبة ...