مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ملاحظة : أنا أكتب لكم هذه القصة ولا تزال أثار دماء المصابين في ثوبي حتى كتابتي لهذه القصة .. عزمنا أمرنا ...
شاب في الثلاثين من عمره يعمل في احد المؤسسات الاعلامية في بغداد وكان عمله يبدأ عند الساعة السادسة مساءا الى الصباح من اليوم التالي وكان كعادته ان يخرج على دراجته النارية الصغيرة ويمر بمناطق عدة من احياء بغداد الحبيبة وذات يوم تأخر اخونا سالم عن موعده في الحضور الى عمله وكان من المعروف عنه انه ملتزم باوقات عمله وحريصا عليها ...غطى ظلام الليل مدينة بغداد وسالم لم يحضر الى المؤسسة وفي الصباح الباكر تحديدا بعد شروق الشمس بقليل ...
قصتي صارت علي عام1422ه والله يشهد على مااقول المهم يوم من الايام قررت اسافر للجنوب المهم وصلت وريحت اليوم الثاني قلت بطلع اتمشى والمصيبه مااعرف الطريق هناك ولا اعرف ناس يقربولي المهم وسئلت واحد قلت ابي مكان زين معروف ...
كان أحد الأطفال يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة؟ قيل له ولدك. فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا...أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا... ...
كان هناك طفل في الخامسه من عمره يسكن مع اهله في مطرح الكبرى ذالك الطفل الصغير الذي تظهر البراءه على وجه. لقد كان طفل بريئا ولكن كان شقيا في نفس الوقت وفي يوم من الايام وبالتحديد يوم الثلاثاء بتاريخ 2/4/2002 ...
في سفرتي هذه لأداء الامتحانات .. سألني أحد الأطباء عن طبيبة سعودية مشهورة عندهم مجهولة عندنا .. هذه الطبيبة كان لها الأثر الكبير في قلب موازين عمليات جراحات المخ والأعصاب جعلت من الجراحات المتخصصة ...
كانت متشوقة إلى زيارات جدتي والى حكيها عن الماضي ذهبت للسلام على جدتي وزيارتها فجلست أستمع بحديثها المشوق عن ذكريات الماضي وأخباره، فطار خيالي إلى واد آخر...،بدأت أعيد النظر في جسمها النحيل ،وظهرها المتقوس ...
أنا فتاة جامعية. أقف على أعتاب عامي الثالث بعد العشرين. ليس في حياتي ما يميزها أو يميزني عن الأخريات. بل أكاد أكون صورة كربونية لفتيات هذه الأيام ممن قتلهن الملل وهن يقفن في محطات الحياة في انتظار قطار الزواج. أكاد لا أقوم بأي عمل يمكن وصفه بأنه منتج. نهاري كله نوم. وفي الليل أستلقي على ذات السرير أمسك في يدي '' الريموت كنترول '' وأمامي التليفزيون أمضي الليل أتسكع بين المحطات حتى شروق الشمس يتخللها بعض استراحات هاتفية مع بعض الصديقات اللاتي يشكين ممَّا أشكو منه. ...
قصة الفتاه وهي ترقص في العرس(قصة مؤثرة أرجو من الكل الدخول لأخذ العظه والعبرة ) ...
دخلت ألمعلمه الفصل ألثالث ألابتداءى وهي تصرخ وتتوعد بأنها سوف تعاقب كلمن سوف يصدرمنهاصوت اونفس بذهاب الى غرفت ألفأران ألتي كانت في أخر ألممر وهي عبارا عن غرفه قديمه يوجد بها عددمن الوح المستغنى عنها فقدأعتادت أنتعاقب بها المشاغبات ...