مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ما هو رأي سماحتكم في كتاب صفة صلاة النبي -صلى الله عليه وسلم -للشيخ محمد ناصر الدين الألباني؟ ...
أفيدوني -لو تكرمتم- عن كتاب (البداية والنهاية)، ثم رشحوا لي بعضاً من الكتب لتكون نواةً لمكتبتي؟ جزاكم الله خيراً. ...
يسأل سماحتكم رأيكم في كتاب الروح لابن القيم؟ ...
ما هو رأيكم في السيرة لابن هشام؟ ...
يسأل سماحتكم أولاً عن كتاب (حلية الأولياء)، ما هو رأيكم فيه، وما هو توجيهكم للمهتمين بمثل هذا الكتاب؟ ...
حينما قامت ( الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد) بإصدار ( مجلة البحوث الإسلامية ) ، إنما كانت تهدف من وراء ذلك إلى بيان حكم الله في كثير من القضايا التي لا غنى للمسلمين عنها ، والتي لم يغفلها الشرع المطهر ؛ وذلك في صورة بحوث تصدر عن هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية ، مدعمة بالأدلة من الكتاب والسنةوالإجماع ، مع ما يضاف إلى ذلك من المقالات المفيدة والبحوث النافعة التي ترد إلى المجلة من أهل العلم . ...
هناك بعض الكتب الخاصة بالأذكار والأدعية الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، منها مثلاً كتاب "الدعاء المستجاب"، وقد وجدت فيه أدعية لكل يوم من أيام الأسبوع، فهناك أدعية وأذكار ليوم الجمعة، وأخرى ليوم السبت، وهكذا. فهل الالتزام بهذه الأذكار بدعة أم هو من السنة؟ ...
يقول السائل: قرأت في كتيب اسمه [الحصن الحصين من كلام رب العالمين] أن من يقرأ هذه الآية لا يموت في يومه، وفيه سبع آيات يقول عنها: إنها المنجيات، ثم ذكر بسم الله الرحمن الرحيم: لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ[1]، فما حكم ذلك؟ ...
قال - تعالى - : الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ[1] ، وقال - تعالى - : إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً[2] ، وقال - تعالى - : قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفَاءٌ[3] ، وقال - تعالى - : وإنه لتنزيل رب العالمين . نزل به الروح الأمين . على قلبك لتكون من المنذرين . بلسان عربي مبين[4]، وقال - تعالى - : كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ[5]، وقال - عز وجل - : وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ[6] . ...
التعليق على صحيح البخاري كتاب العلم 2 ...