مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
إلى زهرات وثمرات الواحة لكم أحببت ان انضم الى واحتكم التي افادت الجميع بمقالاتها وعناوينها وها انا انضم اليكن واريد ابداء ارائكن في هذه الصفحة او القصة التي نقشها قلبي قبل قلمي قالها وهو ينتفض غضبا: ...
عندما يحب المرء شخصاً ويتعلق به .. تصبح حاله كالغريق الذي يبصر حبلاً ممدودا ..ً يريد من خلاله النجاة يتشبث به ويمسكه كله أملُ أن يرى الحياة من جديد .. الحب كلمة لها رونق خاص لن يعرف معنى الحب إلا من ركب لجته وامتطى صهوته . ...
لا تندم على حب عشته...حتى ولو صارت ذكرى تؤلمك فإذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ولم يبقى منها غير الأشواك فلا تنسى أنها منحتك عطراً جميلاً أسعدك لا تكسر أبداً كل الجسور مع من تحب فربما شاءت الأقدار لكما يوماً لقاء يوماً آخر ...
من المعروف أن تاج المرأة هو شعرها.... فجمالها من جمال شعرها فما ضجت المستحضرات الخاصة بالشعر من تلميع وتطويل وتغذية وتنعيم إلا من أجل إبراز جماله وما سعت الكثير من النساء إلى القص أو الصبغ أو غير ذلك إلا كما يتفنن الصائغ بالتيجان بوضع عليها أحلى وأغلى الأحجار الكريمة حتى يكمل جماله الأخاذ... ...
ما أجمل الأحساس المليئ بالمشاعر والمحبة والحنان..متى ما وجد الوفاء. ما أجمل العائلة الصغيرة المؤلفة ألألفة..الموطدة فيما بين أفرادها مشاعر المحبة والثقة والتعلق بحبل الله. _أم كالملاك الحارس والراعي لأبناها. ...
بينمـا أنت مع البحر..وزبد السيل.. مع ضـوء القمــر..ونسمة الهـواء العـليل.. مع بَـسمة الزهــر..وتغريــد العـناديـل.. مع رمـال البَـر كالدرر..مع شمس الأصيـل.. ...
ما أصعبها تلك الكلمات التي يتفجر بها القلوب ألما و حزنا و ما أقسى الزمن حينما يحكم على القلوب المتحابة بالفراق . ...
لم ينته الكلام عن المرأة منذ عصور التخلف، فهى ما بين مرثى لحالها وداع لانطلاقها فى كل مجال، وبين مفضل لبقائها فى البيت لا تغادره إلا لحاجة، وكل منهما يرى الآخر هو رأى خارج لا يجوز الاعتداد به.. ...
المرأة هي الأم التي انجبت الطفل قبل ان يكبر ويصبح رجلا صانع قرار وارضعته الحليب واعتنت به حتى كبر فأصبح طبيبا او مهندسا او رجل سياسة ذي منصب رفيع او معلما ...
الشباب جيل المستقبل وعدة الحاضر، وعلى سواعدهم تبنى الأجيال الصاعدة وتزدهر البلدان، وقد اهتم الإسلام بالشباب، لأنهم أرق أفئدة وأكثر نشاطاً، وفي مشاركتهم الفاعلة قال الرسول الكريم (عليه الصلاة والسلام) واصفاً إياهم: (جئت بالحنيفية السمحة فحالفني الشباب وخالفني الشيوخ). ...