مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
(96 - 99هـ/ 714- 717م ) لم تطل خلافة سليمان بن عبد الملك كثيرًا، فأوصى بالخلافة من بعده "لعمر بن عبد العزيز"، ابن عمه بدلا من ابنه أيوب لما عرف فيه من ورع وعدل. ...
يقع مسجد سليمان باشا الخادم فى الجهة الشمالية الشرقية ويعرف باسم جامع سيدي سارية الجبل نسبة إلى سارية بن عمر ابن عبد الله قائد الجيوش الإسلامية فى عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ...
يدور نقاش محموم بين العرب واليهود حول من هو صاحب الحق التاريخي في بيت المقدس، فبينما يتمسك العرب بأن هذا المسجد بناه أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وبقى من يومها في سلطان المسلمين إلى يومنا هذا، يدعي اليهود أن المسجد أقامه المسلمون على أنقاض هيكل سليمان، ويقومون بعمليات حفر تحت المسجد الأقصى لعلهم يجدون أحجاراً تعود إلى عصر نبي الله سليمان - عليه السلام - وبطبيعة الحال تغيب الحقائق الشرعية في خضم هذا الصراع بين القوميين العرب وبين اليهود ولذلك أردنا أن ننبه على الحقائق الآتية: ...
هل شعرت يوماً بالراحة والاطمئنان وأنت تدخل على شخص غاضب منك وتراه يبتسم في وجهك؟ وهل شعرت بالسعادة وأنت تبتسم في وجه إخوانك وأصدقائك؟ وهل شعرت بأن الشفاء يسري في جسدك وأنت ترى الطبيب يبتسم في وجهك وهو يشخص لك العلاج؟ ...
ظننت وقد خاب ظني أن تحرك الدماء والأشلاء من بأيديهم مقاليد الحكم والقرار .. ظننتُ وقد خاب ظني أن اليهود قد بغوا لدرجة أن الصرخات من بغيهم قد توقظ النيام .. ظننت وقد خاب ظني أن الدماء المسفوكة قد جعلت السيل يبلغ الزبى ولحظة الصحوة قد اقتربت ...
في الساعة الحادية عشرة والنصف من صباح يوم 28 حزيران العام /1800/ تم إعدام الشاب السوري سليمان الحلبي في تل العقارب بمصر، لإقدامه على قتل قائد الحملة الفرنسية في مصر الجنرال كليبر، ولكن من هو هذا الشاب البطل الذي استشهد في سبيل دينه ووطنه؟ ...
شعرت بنشوة وأنا أرقب عصافير الدوري في الساحة الواسعة تحت الشرفة في ذاك الصباح البارد قبل طلوع الشمس من خلف البناء المقابل ...
لأعترف قبل كل شيء.. أنني انثى عنيدة، وشاحبة كأوراق الكتب القديمة. عاشرت أصابعي الحبر طويلاً وركضت عيوني على آلاف الصفحات بحثاً عن هدف غامض ورجل غامض، ربما اسمه المهدي، ...
صرخت وهي تليح بيديها العاريتين حتى الكتف لتلك الجبال العالية البعيدة فلا يرد عليها سوى الصدى بغمغمات غير مفهومة وأصوات قديمة وحزينة كحزن نفحة ناي ذلك الراعي الذي راح ينعي أرضاً وتاريخاً وعمراً وقد ضاعوا منه ...
هي.. كانت متعبة، مهملة كحزمة من السنابل الجافة على مقعدها مرهقة، كشبه غائبة عن وعيها والطريق الطويل أمامها يتلوى أسود، صلداً. وسط تلك السهول الممتدة جسراً ينبض بالشهوات والرغائب المحرمة ...