مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
من الآن، من هذه اللحظة، سأتقبل مسؤوليتي عن ماضيي. بداية الحكمة هي قبولي لمسؤوليتي عن جميع مشاكلي، وعبر قبولي لهذا المسؤولية فأنا أحرر نفسي لأتقدم نحو مستقبل أفضل بكثير وأكثر إشراقا، مستقبل من اختياري أنا. ...
وأما الوصية الثالثة في كتاب هدية المسافر فجاءت من جوشوا لورنس تشامبرلين، أستاذ جامعي تطوع ليحارب في الحرب الأهلية الأمريكية، ورغم أنه لم يدرك أن لديه مهارات قيادية كبيرة قبل التحاقه بالجيش، فهو أظهر كفاءة كبيرة في مجال قيادة الجنود، ورغم إصاباته الكثيرة في المعارك، لكنه كان يتعافى منها ليعاود مرة أخرى قيادة الرجال في المعارك، وهذا ما كتبه في الوصية: ...
نعم، كثيرون من يفكرون بهذه الطريقة، لكني لست واثقا من أن الهجرة للخارج هي الطريق الوحيد للنجاح، فهناك خيار البقاء في الوطن والمشاركة في عملية التغيير، والتركيز على تنمية وتطوير النفس ذاتيا، وفي الوقت ذاته محاولة تحسين بيئة العمل المحيطة. من جهة أخرى، السفر للخارج يفيد بشدة من أجل الدراسة والتبحر في العلم، لأنك ساعتها تكتسب رؤى جديدة عبر قنوات التعليم والتثقيف هناك في الخارج، لكني أرى أن العالم العربي الآن لديه قدرات راسخة في مجال تعليم فنون الجرافيكس والتصميم الفني والمرئي، ولذا فالتحول إلى مصمم فني محترف لا يتوقف فقط على السفر للخارج. ...
وأنا أتصفح بريدي لدى جيميل، وجدت إعلانا لفنان عربي، وبزيارة موقعه وجدت نموذجا لنجاح عربي وعبقرية فريدة، وعبر البريد ذهب طلبي لإجراء حوار عبر سؤال وجواب، وبسرعة جاءني الرد بالإيجاب، فكانت هذه الباقة من الأسئلة، تلتها الردود، التي أراها تنير الطريق لكثيرين يحلمون بامتهان تصميم رسومات الجرافيكس، دعونا نبدأ… ...
من المزايا الجميلة لمدونتي أنها تساعدني على التعرف بشباب ناجح من مختلف بقاع الأرض، آخرها قصة عربية مصرية تجري أحداثها في الصين، بطلها محمد شاهين ذو الخمسة والعشرين ربيعا، والذي بدأ التخطيط لمستقبله مبكرا، إبان دراسته للحصول على شهادة الثانوية العامة، حيث بادر إلى تنفيذ مشروع كتابة مذكرات المدرسين، حيث بدأ بطبع “كارت” شخصي عليه اسمه وطرق الاتصال به ونبذة عن خدماته، ووزعه على كل المدرسين الذين قابلهم. ...
الطريف أني كنت أظن أني ترتيبي في التحدث هو الثالث، لكني فجأة وجدت منظمة الملتقى تقدمني بعد المتحدث الأول وتطلب مني الصعود لإلقاء كلمتي، ولذا ستجدون كلمتي هنا ارتجالية بعض الشيء، وكنت أتمنى لو عرضت لكم بعض الصور من اللقاء، ولكن المنظمون وضعونا على المنصة تحت الأضواء، الأمر الذي حد من حريتنا في التقاط الصور وتدوين الملاحظات، على أن العديد ممن حضروا الملتقى قدموا تغطية شاملة وكافية، مثل مدونة تقليب نظر التي سعدت بلقاء صاحبها محمد لشيب. ...
** كنت أود كتابة مقالة جديدة، لكن سعادتي بالتعليقات الكثيرة على مقالتي البسيطة هذه منعتني من ذلك – أشكر كل من ترك تعليقه، وأدلى برأيه، وشارك بتجربته، وكل هذا يثريني ويثري المدونة ويثري تجربة قرائها، فلكل معلق الشكر الجزيل… ** ...
لعل من أهم فوائد تدوينتي الماضية عن رسائل الحب أنها أوضحت لي مقدار الحاجة لشحن بطاريات الأمل لدى قطاع كبير من الزوار، وعليه، وحتى يصلني رد طارق فريد على أسئلتنا له، دعوني أشارككم بهذه المقولات في النجاح، وهي من الدرر القصيرة، التي أظنها ستعينكم على شحن بطاريات الأمل لديكم، وإعادة روح التفاؤل لأعلى مستوياتها. ...
لم أفـكـر أبـدا في عـواقـب إضاعة رمية هامة من رمياتي، فعـنـدما تـفـعل ذلك، فأنت تفكر في نتـيجة سلبية. مايكل جوردون، أفضل لاعب كرة سلة أمريكي. ...
بعد سنوات من التدوين وقراءة التعليقات على ما أكتبه، بت خبيرا في توقع نوعية التعليقات التي سينالها كل مقال أضعه في مدونتي، وحين نشرت قصص الناجحين من غير العرب في الماضي، كان الديدن (= العادة) وصول تعليقات على شاكلة لماذا لا تكتب عن قصص نجاح عربية. أفضت طويلا في شرح صعوبة الحصول على معلومات من أفواه الناجحين العرب، وكنت دائما ما أختم كلامي بأن على من يجد في نفسه القدرة على تقصي قصص ناجحين عرب أن يكتبها هو ويضعها في كتاب لنتعلم منه. ...