مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
وأيضا : فلأنهم تقلدوا بمظالم العباد , ومن أين للمكاس يوم القيامة أن يؤدي الناس ما أَخَذَ منهم ، إنما يأخذون من حسناته ، إن كان له حسنات , وهو داخل في قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : ( أتدرون من المفلس ؟ قالوا : يا رسول الله ، المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . قال : إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وزكاة وصيام ، وقد شتم هذا ، وضرب هذا ، وأخذ مال هذا ، فيأخذ هذا من حسناته ، وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من سيئاتهم فطرح عليه ثم طرح في النار) . ...
1. خلق جو ممتع في العمل الدعوى على الرغم من كثرة الأعباء الدعوية. 2. إنتاجية الدعاة إلى الله تزيد حول تحقيق أهداف العمل الدعوي. 3. يتم الاستفادة من طاقات الدعاة بشكل صحيح والتوصل إلى فهم واضح لدور كل داعية في الفريق. 4. مواجهة التحديات التي يمر بها العمل الدعوى بقوة وصلابة وروح إيجابية. 5. إحساس الدعاة إلى الله بأهمية اعتماد بعضهم على بعض وأن كل واحد منهم يسد نقص الآخر. ...
فمثلاً حين تنظف الأم شيئاً في المنزل، تقول لطفلها: " انظر يا حبيبي كيف أتقن تنظيف هذا الطبق؟ لأن الله يحب إتقان العمل، وأداؤه على أكمل وجه وهو سبحانه يرانا ويطلع علينا وسيحاسبنا على كل شيء قمنا بعمله، هل أتقناه كما يحب ويرضى أم لا؟- هل أعجبكم طعم الغذاء؟ لقد اجتهدت في إتقانه حتى يرضى الله عنى ويحبني" وهكذا عند حضور ومشاهدة الأبناء لنا في أي عمل نقوم به. ...
كذلك فإن هناك تمييزاً آخر بين العمال على أساس طبيعة العمل إذ نجد عاملاً يغلب على عمله الطابع العضلي وعاملاً يغلب على عمله الطابع الفكري، ويستخدم العامل الأول طاقته العضلية في حين يستخدم الثاني كفايته التقنية والإدارية والعملية، وهي الكفايات التي حصل عليها بالعلم والإعداد والممارسة. ومن وجهة نظر اقتصاد العمل فإنه لا فرق بين العامل البدني والعامل الذهني مادام كلاهما يُستَخدم في العملية الإنتاجية، ويعمل مقابل أجر لمصلحة الآخرين، ويُمارس عليه الاستغلال بصور مختلفة، ويعاني غالباً من البؤس والحرمان. ...
وأما المستوى الرابع: فهو مستوى الأعمال غير الهامة غير العاجلة, ومكانها في مؤخرة الجدول ولا شك. ثانيا : تعلم أن تدير ذاتك : ...
- طريقة غير واعية: - نستكمل المثال - أما وقد استخدمت لوحة المفاتيح كثيراً وأتقنت الكتابة، فإنك لم تعد تنظر للمفاتيح، وتضغط عليها بطريقة غير واعية، وهذا هو عمل العقل الباطن..!. وإن كان دوره الكبير والبارز في تخزين الأشياء التي تتعلمها، ويعمل بها بطريقة تلقائية فيما بعد، نجد دوره كبيراً أيضاً في تخزين أشياء تسمع عنها أو تراها، ولكنك لم تتعلمها أو لم تتقنها بعد..! ويخرجها لك عند حاجتك إليها..! ...
ما كل يهمنا في القائمين بأعمال الإدارة وخاصة الإدارة العليا أن تكون لديهم المقومات الأساسية العامة، ويمكنهم أن يستعينوا بالمتخصصين في الأعمال التي تحتاج إلى تخصص. ولهذا السبب فإننا نطلق على الرئيس الأعلى في كثير من الأحيان لقب المدير العام لكي نضفي عليه الصفة العمومية بدلا من الصفة التخصصية، ولهذا السبب أيضا فإن رتبة اللواء في الجيوش يطلق عليها General، لأن طبيعة عمل هذا القائد هي القيادة العامة للأفراد التابعين، وليس من المفروض فيه أن يكون رجلا متخصصا في فن معين من الفنون العسكرية. ...
وليس النجاح فقط في الحصول علي درجات تامة في الاختبارات والحصول علي الشهرة العريضة ...الخ بل إن النجاح الحقيقي هو شعور ذاتي داخلي بتحقيق ما يصبو إليه الإنسان من خير, وزيادة الثقة بالنفس وتنمية القدرات الذاتية الكامنة. ...
نصيحتكم لمن ابتلي بمخالطة الكفار والفساق في العمل؟ ...
فإن الله جل وعلا أنزل كتابه الكريم القرآن تبياناً لكل شيء، وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين، كما قال عز وجل في سورة النحل: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ[2]. ...