مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
تفسير بن كثير - سورة الأحزاب - الآية 1 ...
سورة الأحزاب ...
سوف يكون حديثنا - بإذن الله تعالى - عن موضوع من موضوعات (سورة الأحزاب) .. هذه السورة المدنية التي نزلت على النبي - صلى الله عليه وسلم - في أحداث في السنة الرابعة من الهجرة أو الخامسة من الهجرة - على خلاف بين المفسرين - وسوف يكون حديثنا - بإذن الله تعالى - في هذه الحلقة حول (غزة الأحزاب) ، وبالتحديد حول قصة هذه الغزوة في (سورة الأحزاب) من سور القرآن الكريم ...
لم يفق اليهود من غيهم، ولم يتعظوا بما أصابهم من إجلاء النبي صلى الله عليه وسلم لهم نتيجة غدرهم وتآمرهم، وآلمهم استقرار أمر المسلمين وبسط نفوذ وتوطد سلطانهم، فشرعوا يخططون للتآمر على المسلمين، وأجمعوا على تأليب قبائل العرب ضد المسلمين كى يرموهم عن قوس واحدة، وقد خرج وفد من قادة بني النضير إلى قريش يحرضونهم على حرب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ...
بعد غزوة أحد أظلت المدينة سحابة حزن لفقد الأحبة شهداء في سبيل الله.. وخيم السكون حيناً على الجزيرة العربية. ولم يكن ذلك الهدوء الذي أظل المدينة إلا بداية لتحزب الأحزاب من ملل الكفر والشرك، يتحينون الفرص ويسابقون إلى العداوة ...
كان لمأساة أحد أثر سيئ على سمعة المؤمنين ، فقد ذهبت ريحهم ، وزالت هيبتهم عن النفوس ، وزادت المتاعب الداخلية والخارجية على المؤمنين وأحاطت الأخطار بالمدينة من كل جانب ، وكاشف اليهود والمنافقون والأعراب بالعداء السافر ، وهمت كل طائفة منهم أن تنال من المؤمنين ...
عاد الأمن والسلام، وهدأت الجزيرة العربية بعد الحروبوالبعوث التي استغرقت أكثر من سنة كاملة ، إلا أن اليهود ـ الذين كانوا قد ذاقواألواناً من الذلة والهوان نتيجة غدرهم وخيانتهم ومؤامراتهم ودسائسهم ـ لم يفيقوا منغيهم ، ولم يستكينوا ، ولم يتعظوا بما أصابهم من نتيجة الغدر والتآمر ...
عن محمد بن كعب القرظي قال : قال رجل من أهل الكوفة لحذيفة بن اليمان : يا أبا عبد الله أرأيتم رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبتموه ؟ قال : نعم يا أبن أخي . قال : فكيف كنتم تصنعون ؟ قال : والله لقد كنا نجتهد : قال : والله لو أدركناه ما تركناه يمشي على الأرض ولحملناه على أعناقنا ! . ...